| انا كنت اعيش مع عائله وطنيه كلهم حماس وجد وما كان يرفع الراس الا الهلال ..... وكانت جارتنا خاله الوالد ولها ثلاث عيال كل واحد اكثر من الثاني حماس وحب للهلال وكانت مباراه للهلال منقوله بالتلفزيون ( وريفالينو لاعب ومسوي الهوايل ) وكنا عندهم انا وبعض اخواني نلعب ومسوين ازعاج وشوي واسمع ذاك الكف ما ادري من وين جاء بس ولدهم الصغير يصيح وانا من الروعه وقوه صوت الصفقه واقضب الأرض وما تحركت من مكاني حتى انتهت المباراه وفاز الهلال والرجال مبسوط ويطامر ونطامر معه وعقبها اي شي اسمه الهلال او لونه ازرق اموت فيه .
كل ماشفت هالرجال قلت له الله يبارك بالكف اللي عطيته اخوك فلان ذاك اليوم واللي خلاني هلالي ثم نضحك على الموقف . |