| هذي طال عمرك وعمر المشاركين .. اسمها تسيب وموت ضمير واستهانة بأرواح الناس ..
لا بنية تحتية .. ولا تصريف لمياه السيول والأمطار .. ولامواطنة حقه لمن انيطت بهم
المسؤولية ..
لا خدمات عامة .. ولا يحزنون ..
كارثة جدة كانت جرس انذار .. ويبدو أن الجرس مستمر .. ولكن كما يقول الشاعر :
لقد أسمعت لو ناديت (( حيّاً )) ** ولكن لا حياة لمن تنادي .. !!
أقول حسبنا الله ونعم الوكيل على كل مرتشٍ وظالم وخائن لأمانته .. ويعمل وفق مصالحه
الخاصة ..
حسبنا الله .. لا رقيب .. ولا حسيب .. وأوضاع من سيء إلى أسوأ ..!! |