وماذا بعد ذلك وماذا يجب على الأميرعبدالرحمن بن مساعد في هذه القضية فالوضع لم يعد مقبولاً فالمسألة وطن وليس غير الوطن
قد نقلل من أخذ نادي منافس فيما بيننا أما ان تصل لمرحلة البحث لدى الآخرين عن طريق لإسقاط اللقب فهذه المصيبة
والمصيبة الأكبر
أن هؤلاء الأشخاص يميلون لنادي النصر ومع الأسف منهم علي حمدان أمين النصر الذي كان يعمل في الأتحاد السعودي كيف يؤتمن على الأتحاد عندما كان فيه وقد يكون فعل أفعال أساءة للهلال بمباركة منه فبعض الأمور كانت تحت يده ولا نقول إلا لاحول ولا قوة إلا بالله