وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. عزيزتي العنود ذكرتيني بأيام الصبا والقلب الخالي من الهموم إلا هم الدراسة


وأول ما نتنهي منها نهتم بهذه الكتب التي نعتبرها مفتاح لشخية كل وحدة وأحياناً الصفات تتوافق ونشعر بالفرح

وأننا أكتشفنا أكتشفات عبقرية وهذا مع الوناسة والصداقة التي نخلص لها كل الإخلاص ونحاسب أنفسنا على كل خطأ


عزيزتي : في ظني الإنسان حسب ظروف المكان والزمان ممكن يكون بصري أو سمعي أو حسي


لأن بعض المواقف تتطلب منك السرعة في التصرف والكلام ..وبعضها يحتاج أن


تستمعي لمن يتحدث وتشاركيه الموقف سواءً كان مفرح أو محزن ..وفي أحيان تحتاجين للنمطك الحسي


لأنه يوصلك لحل المشكلة عندما تتخيلين الموقف والمعالجة ومابعدها ..


عزيزتي : أنا معك يوجد أنماط قد يكون فيهم صفة واحدة من هذه الصفات وأعتقد أن ذلك متعب لمن حوله


لا بد أن نتعود على كل الأنماط حتى نندمج مع مجتمعنا العائلي الذي يحتاج المشاركة بالأحساس والسرعة في

التصرف وتصور الموضوع تصور واضح ..


والله تراني أسفة إذا رأيتي أني أقحمت نفسي في موضوعك ولكنه أعجبني وذكرني بمامضى


لك شكري وتقديري وللمصممة لها مني الشكر والتقدير وحفظ الله الجميع ...



والله أفتخر دائماً ولله الحمد أني مسلمة ومن أمة محمد صلى الله عليه وسلم اللهم ثبتنا


وأحشرنا وأياكم وأحبابنا في زمرته آمين ..