| سامي
كان الله في عونك..
فقد تخلى الآن عنك الكثيرين ممن أسعدتهم ذات يوم...
لم يستسيغوا مافعلته من أجل الزعيم بعد..
ستظل في لقوبنا إلى الأبد ولن يمحي تاريخك أحد...
كل ما نخشاه أن تصدق بعض التوقعات في أن الأستثماري ورفاقه يدبرووون له أيقافاً مماثل لأبو أثنين...
الأخ هلالي.واشربوا.البحر
سلمت الأنامل الذهبيه..
ودمتم عاشقاً للزعيم.. |