| سامي الجابر انخفض مستواه وفي أحد المواسم لم يسجل سوى هدفين وفي موسم آخر عجز عن تسجيل 4 أو 5 ضربات جزاء متتالية وآخر موسمين انشغل بتسجيل دعايات في بيروت ودبي كان يأخذ إجازات خاصة كثير و لكن عين الرضا عن كل عيب كليلة. سامي مقدس لا يمكن لأحد أن ينتقده.
صحيح أن سامي قدم مباريات ممتازة ووفقه الله في هدف الشباب الشهير لكن له عيوبه و "المحبة المتوازنة" تفرض المدح عند الابداع والنقد مع الصبر على اللاعب حين تدني المستوى.
العنبر مسكين لا يحظى بالقبول عند كثير من الهلاليين فحين يقدم مستوى ضعيف توجه له سهام نقد حارقة فيها الكثير من الذم والانتقاص. وحين يبدع ويهدف ويتمركز ويصنع الاهداف فالقليل يمتدحون والكثير ينظرون بعين الشك ويبررون الابداع بوجود صانع ألعاب ممتاز وينتظرون "الزلة" لسن سكاكين النقد اللاذع. |