[قيصر روما]

سأل طفل ببرائته المعهوده كيف للهلال أن يفوز بغايب أبرز نجومه.
لا يلام هذا الطفل بـ تسائله البريئ لجهله بـ هيبة الزعيم.
جهل صاحبنا الطفل كم هو حال جهل غالبية الجماهير المنافسه لـ الزعيم.
هيبة الزعيم هي من حضرت بـ غياب النعيمه ونفسها هي تواجدت بـ غياب الفيلسوف وليسة بمبتعدة عنها عندما طاوع قلب الأسطوره أن يترك المستديره من مستطيلها الأخضر
شعارات حضرت بـ وجود الامير الليبي وصديقتها تواجدت في حضور كوزمين وعندما حل موطى قيرتس زادت تلك الشعارات ومع موسمنا هذا زادت بـ أدماجها لـ (الرباعي الاجنبي )
في أخر موجهات الزعيم للكاس غيابات بـ الجمله ممثله بـ (رادوي ، ياسر ، عيسى ، عزوز، الزوري ، الغنام، البرقان) وبنصف الساعه الأولى سجل غياب جديد لـ الأشقر
مالأ يدركه ذلك الطفل أن للزعيم هيبه أن حضرت لـ تتطلع لـ الأسماء والنجوم بل تتطلع للشعار
أوقات أرئف بـ حال أصحاب المبررات ليس لـ سطوت زعيمنا عليها بـ كل جبهاته
أنما لما يحل بهم مع كل بروز معتاد للزعيم
تختلف الشعارات المقابله للزعيم وتتحد أصواتهم بـ مناهم لـ فرحه وحيده
لله درك من زعيم لا رحمه لـ مشاعرهم

الزعيم في طرقه لـ البطوله الـ (51)
وأبن مساعد كمنصبه (4)
وهم لا زالو يحلمون بـ الاحاطه بـ مواجهه وحيده