استفهامات تطرح على تصرفات تقع فيها جماهيرنا قد وقعت فيها سابقا واكتشفت انها اخطأت لتعود وتعيد الكرة لتقع في نفس الخطأ
قد يكون كلامي مبهما حتى الآن ... ولكن هذه الصور كفيلة بان تشرح ما قلته في السطر السابق
طارق التايب الذي حامت حوله السنة النقد والتجريح والتشكيك في موهبة هذا الاعب
اللاعب اللذي حكم عليه بالفشل شنقا حتى الموت قبل ان تؤخذ اقواله
الاعب الذي بعد ان كان المجرم الذي تلف اقلام المشنقة حول رقبته , اضبح الفارس المنقذ الذي ينادونه في حين الحاجة اليه والذي لا يلجأ الا اليه بعد الله سبحانه وتعالى حين تتأزم الأمور
( أتذكر ايام تعاقد الهلال مع هذا الاعب جيدا , كانت شبيه بهذه الايام التي تم فيها التعاقد مع الاعب المصري احمد علي وما يحوم حول هذه الصفقة من هجوم كاسح ونقد جارح )
هل هي سنة للجماهير الهلالية ان تأكل لحم نجمها الجديد حتى يثبت انه ذئب لا يسمح لاحد ان يأكله أم انها تيارات التقليد التي يبدأها شخص وينقاد خلفه الباقون تحت مسميات
( هذا الاعب مو طموحنا ) ( مو هذا اللي يناسب الهلال ) ( يا قلب لا تحزن ) ( لم يعد هناك رغبة في الدفع ) .
لمذا وثقنا في الادراة ولم نهاجمها عندما بدأت المفاوضات مع رادوي وويلهامسون وتياغو
ايجب اني يكون الاعب ذو اسم اجنبي ام ماذا .
اما آن لنا ان نفكر بالمنطق قبل العاطفة ؟؟؟
ما يحدث الآن حول صفقة أحمد علي تشبه ما دار حول التايب حين قدومه
ما اشبه الليلة بالبارحة