.
.
 
 
 
- هل من عشق آخر , لا اظن !
- عذرا يا علم ,, حتى وإن لبستك أجسادهم , فـ/أرواحهم تقول غير ذلك !!
- عذرا (انا) و (انت) ,, لم يفصلنا عن معانقة السحاب ,, إلا ثلاث كلمات
              ( كنا ابطال آسيا) !!!
- عذرا يا وطن ,, فـ/لم يعد للحديث بقية !!
- عذرا عذرا عذرا ,, قد تصبح هذه الكلمة حديث السنوات القادمة ,, 
         مع حفظ الألقاب لـ (شكرا) سيدة الماضي الجميل !!
- الرياضة في بلدي و المسمار الأخير في النعش !!
- لأجل الوطن ,, اعتبروا رياضتنا (دولة) حرة , ننتخب لها من نشاء !!
- لأجل (جيل لم يرا النور بعد) ,, اذهبوا إلى الجهة الأخرى من كوكبنا
   حيث الظلام يشاطركم الحداد على قتلا براءتكم  !! ,,
,
,
 يا وطني ,,
- (صعب جدا جدا , أن يخفوا مشاعرهم , مهما حاولوا عبثاً أن يغلفوها بشيء 
  من (الثرثرة) !) لذلك تحمّل يا وطني !!
 
 ياوطني ,,
-  هاهي تخرج من جحورها ,, بعد بياتها "الشتوي ,!
 
 يا وطني ,,
- لم ينتظر "المتربصون" بك طويلاً ,,!
.
.
- اقسم بالله أن هناك من ينتظر خروج المنتخب كما انتظروا خروج الهلال من آسيا ,,
- لن نتقدم خطوة واحدة , طالما هناك من تصنفهم القنوات كمحللين , من اشباه الرجال
   ذوي الأعين الصفراء ,,
- هل يعقل أن يتشدق ذلك المحلل المنهرف , منذ بداية البطولة , بعبارات اقل ما يقال
  عنها (شوارعية) وغير متزنة ولا تنم إلا عن قلب حاقد , اغرقه اللون الأزرق 
    في غياهب النسيان , اصبح مرضه العضال اسمه (اعلام) و (هلال) ,,
 
- حتى اسامه هوساوي لم يسلم من همزاته ولمزاته التي شبّ و شاب عليها ,,,
 
 - ماذا فعلت يا ياسر , حتى يحملوك كل هذا , 
   هل لازالوا يتذكرون تفضيلك للهلال عليهم , 
    اسألك بالله يا هذا المنهرف , هل انت مقتنع بسعد الحارثي ومالك معاذ , حتى
    تنظر و تقول نحن بحاجتهم ؟؟
 
- هل يعقل أن يبتسم اسطورتهم بعد نهاية المباراة , وعند اول سؤال له يقول ,,
  (فيه لعيبه يلعبون احتياط في ناديهم المفروض ما انضموا المنتخب )!!!!!!
 
 - اغلقوا القنوات , واسكتوا المحللين ,
بعدها (اضمن لكم التقدم خطوة إلى الأمام)
 
- عاقبوا (مدعي الوطنية) , عاقبوا من اختار ارضا غير ارض الحرمين
   ليثير الفتنة , ويلقي الإتهامات جزافا و يجاهر بالباطل , 
   وكل ما يريد هو سقوط الوطن وابناء الوطن في المحفل الآسيوي ,,
 
 - اقتلوا الميول في قلوب (اوصياء) رياضتنا , !!!!
,
,
 
والله تعبت