|    
			
				03/01/2011, 12:02 AM
			
			
			  | 
  |   | زعيــم متواصــل |  |  تاريخ التسجيل: 01/11/2004 
						مشاركات: 127
					   |  | 
  | 
				
				ومــا من يــدٍ إلا يــد الـلـه فـوقـهـا  
 لم يمض أسبوع على اتهام خبيلان لياسر بالمنشطات إلا وعقوبة الظلم تحل به .
 ليس هناك أسوأ من الظلم ، فالظالم قلما ينجو من عقوبة في الدنيا قبل الآخرة .
 
 استغل خبيلان وضعه الاجتماعي وفوقيته على القانون فحاول تشويه صورة نجمين بارزين بريئين لا لشيء إلا لأنهما هلاليان .
 
 ولأن الجزاء من الجنس العمل فبعد خمسة أيام فقط تسلط عليه عمران العمران ومسح بسمعته البلاط .
 
 لم تكن المعلومات التي ذكرها عمران عن خبيلان مجهولة لنا كهلاليين لكن خبيلان خدع السذج من الفقراويين ورسم صورة لنفسه بأنه المتحلي بالذكاء الباذل بسخاء المنقذ لنادي الفقراء .
 
 لكن عمران ــ بحديثه لصحيفة سبق ــ تكفل بإنهاء هذه الأكذوبة وعـرّف الجمهور المسكين بحقيقة هذا الأفّاك وأنه الرئيس البخيل الكذاب الفوضوي الخائن لناديه الباحث عن مصلحته .
 
 وكأن عمران ــ دون قصد ــ ثأر لياسر ونواف وصدق من قال :
 
 وما من يد إلا يد الله فوقها ..... ولا ظالم إلا سـيـبـلـى بظالم
 
 
 
 ومن يدري فربما الهبوط لدوري الأولى بانتظار ذلك المعتوه وإن غداً لناظره قريب .
 |