
25/12/2010, 04:23 PM
|
زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 08/07/2009
مشاركات: 17
| |
الا الحماقة اعيت من يدوايها السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لااجيد المقدمات جيدا ولكن سوف استرسل لتفصيل العنوان
يقول الشاعر
لكل داء دوا يستطب به
الا الحماقة اعيت من يداويها
الى متى والحماقة دأب العاثر الى متى والحنكة والحكمة تبتعد عن الزميل الذي هو في نفس الوقت جار كنت اتمنى انه يكون جار عزيز
حتى اكتب له كثيرا جاري العزيز
الى متى والاستهتار بالمتلقي من قبل الملقي
الم بعي الملقي بأن المتلقي بات ذكيا واصبح بفقه جميع الامور
الى متى ورب بيت جاري العزيز يرسل تفاهاته ويبالغ فيها
هل لان رب بيتنا ولد هو والدهاء والحنكة وتربو سويا
هل لان رب بيتنا الصدق والحكمة فطريه بحياته
هل لان رب يتنا ينشغل كثيرا بامور بيته فقط ولاترتفع عينه لملاحقة عمل الاخرين مما جعل بيتنا شامخ ومضيف للضيوف الا وهم الذهب والصدق والنبل
جاري العزيز الملقي
ابناؤك كبروا واستفادوا من تجارب الحياة وبدوا يعيون الحقايق التي طالما تدنست بشؤم التستر.
ابناء جاري العزيز
اعلم انكم تدركون الحقايق تماما مثلما ادرك تماما يأني لااقول افضل الجيران لكني الصادق
تعلمون ان رب بيتنا يقول بلسانه على لسان قلبه فهو توأم الصراحه وعدو لكل ماهو بعكس الصراحه
اعود لجارنا العزيز
عندما تهتم بشؤون بيتك فقط اعلم بأنك ربما تصافح القمه مجددا..
اعود للغالي رب بيتنا
واحاكيه بكل معاني الاحترام وبلسان الفخر والعزة قائلا
شكرا ابا فيصل فأنت انت لااشبهك الا بسواك لانك المفرده التي لانجد لها شبيه في وقتنا الحاضر.
اوكما قال الشعبي في شطر بيته
انا انا لافرزدقهم ولاني جرير....
نقطة نظام
الحسد والاخلاص عمودان متقاطعان
اخيرا اتاسف عن اي اخلال في هذا الطرح
فالمقام وهو هذا المنتدى الشامخ ربما اكير بمراحل من المقال المتواضع
شكرا لكم |