19/12/2010, 09:55 AM
|
| زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 10/07/2008
مشاركات: 2,418
| |
|
نقاط الفتح (عربون الدوري),, فالهمه الهمه ياجماهير (الزنجبيل)!
بسم الله الرحمن الرحيم
بادي ذي بدء، اسجل شكري وفخري بمن يحضرون للملعب، وكلامي موجه فقط
لمن يطالب وينظر من مشجعي مدينة الرياض (وهو جالس قدام زمزمية الزنجبيل)!
لا شك ولا ريب وبلغة الارقام ولغة (انظر حواليك في العمل والمدرسه والمسجد)
ان الزعيم ليس الاول في الشعبيه فقط إنما ليس له منافس على الاطلاق واقرب
منافسيه الاتحاد (لا تعادل شعبيته 25% من شعبية الزعيم).
لكن هذه الشعبيه غير فعاله (متواجده) كما يجب! تظهر فقط احيانا في المواجهات
الكبرى (خاصة الحاسمه) وبالذات في بطولة آسيا (المتمرده) وذلك بسبب شغف
الجمهور الهلالي بنيل هذه البطوله التي استمر غبايها لاكثر من 8 سنوات كحاله
نادرة الحدوث في الهلال فقط (رغم انها عاديه عند الغير محليا وعالميا)!!
هذا التشبع (المحلي) الغير مبرر! لا تعرفون قيمته إللا من خلال مشاهدة وملاحظة
(فحيح وتفحيط وهبال الغير! خاصة منسوبي الاصفر الصغير) حتى لو بمجرد تحقيق
انتصار على الزعيم او صغاره! وعندما يتحقق الانتصار يضاف لسجل الانجازات!!
ايها الاحبه، ان تبوء الزعامه وقد حصل ولله الحمد، لكن المحافظه عليها يحتاج إلى
تظافر الجهود من الجميع إداره، لاعبين وجماهير. فالاداره (عداها العيب)..
اما اللاعبين فطبيعي جدا ان يحصل عندهم (DROP) وهذا يحدث لجميع منتخبات
العالم وليس الفرق فقط، بل ربما الزعيم يعتبر استثناء لبقاءه عقود طويله في مرتبة
الابطال (ماشاء الله). وهذا من فضل الله ثم بتواجد اعضاء شرف (من ذهب) الذين
هم بالاساس كانوا مشجعين محبين مخلصين من امثالي وامثالكم.
واجبنا نحن الجماهير هو المحافظه على هذا التفوق الدائم، وذلك بالمؤازره وعدم
الاتكاليه على بعض، اللاعبون بشر يتأثرون بما حولهم، فعنما يشاهدون المدرجات
شبه خاليه يصابون بالاحباط او بعدم الاهتمام (لا شعوريا) عطفا على ما يشاهدونه
امام اعينهم (من عدم اكتراث جماهيرهم بحجم وقيمة المباراة! مع ان نقاط اي مباراة
تساوي 3 نقاط، نقاط الحزم مثل نقاط الاتحاد او الشباب)!!
ايها الامه الهلاليه،
مباراة اليوم هي عربون بطولة الدوري (ان شاء الله) وأهم مفاتيح الفوز هو الحضور.
فـ.. الله.. الله.. بالحضور والمؤازره الفعاله. فتحقيق الفوز سيعزز الحظوظ اكثر للزعيم،
و سيحبط همم المنافسين وسيصيبهم باليأس (بمشيئة الله). |
الوضع العادي
