
11/12/2010, 12:35 PM
|
 | عضو تحرير مجلة الزعيم | | تاريخ التسجيل: 12/11/2008 المكان: الرياض
مشاركات: 1,707
| |
تقول: "أحبك موت" .. ويقول: "ما أسمعك" .. ويا خوفي ترد وتقول: "أنساني" .
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد يفاجأ القارئ من عنوان الموضوع ولكن من عرف وتعلم وتابع الزعيم على مر السنين وهو من عشقت البطولات والكؤوس خزائنه فلن يكون له ردة فعل مستغربه لهذا العنوان فتلك البطولات أصبحت تأبى إلا أن يحضنها الزعيم فهي عاشقه له لما قدمه لها من إخلاص وتفان وما ينسي تلك البطولات أحضان الزعيم هو الزعيم نفسه عندما يتجاهل ذلك الحنين من البطولات في بعض الأوقات.
عنوان الموضوع ابلغ تشبيه لحال الزعيم هذه الأيام فرغم تعثر المنافسين وكأن الدوري ينادي عشقتك يا زعيم إلا أن الزعيم لا يسمع لتلك النداءات بالتعثر أيضا وسوء هذا التعثر يكمن في أنه أمام من هم اقل بكثير من إمكانياته لدرجه تجعلك في حيره من أمرك وذلك لما أصاب الهلال من بعض الصمم بحيث لا يسمع لعشيقته وبالتالي تسأل نفسك بخوف هل تدير هذه العاشقة ظهرها لمن أصابه الصمم؟ نقاط بالألوان
• • يأبى التحكيم إلا أن يفسد الدوري السعودي ولا نمانع ولا نعترض من الأخطاء ولكن عندما تكون بشكل متكرر وبسبب واحد وهو "شجاعة الحكام المفقودة" فعلينا إن أردنا التعديل أن نملك الشجاعة ونقول لمن لا يملك الشجاعة "بيتك ارحم لك" ولكن فاقد الشيء لا يعطيه.
• • أن تحترم الآخرين وتتعامل معهم برقي فهذا مطلب ولكن ليس معناه أن لا تبحث عن مصلحة فريقك بجلب لاعبين مميزين كأمثال الظهير "عبدا لله شهيل" ... ما أخشاه على الهلال من تلك العلاقة المميزة مع الأخوان في الشباب أن تكون تلك العلاقة عثرة لجلب هذا اللاعب وخاصة أن فريقنا بأمس الحاجة لهذا المركز وكذلك دخول اللاعب للفترة القانونية التي تخول لنا محادثته بكل وضوح مع بقاء العلاقة متميزة.
• • المقاتل الروماني رادوي لديك من الروح والعزيمة لو وزعت على فريق بأكمله لكفتهم فمن أين لك هذا ماشاء الله وأقولها بكل تجرد يا ابن الرومان ليتك سعودي.
• • لم أرى الهلال طول متابعتي له يتنازل عن تقدمه بهدفين بهذه الطريقة وأمام فريق اقل منه إمكانيات والسؤال المطروح: ما الذي يحدث في العريجاء؟
لكم الشكر  . |