اٌفحمت أصواتهم بالصراخ , كُممت أفواههم بغطاء الكذب , هات يا من تسلقت على أكتاف مجد ( قمته ) في السماء ولا أساس له إلا من هش ( قد ) تهش به لو سقطت وبقيت حياً .. !
هل تصدقون أنهم أفتعلوا مشكلتهم , نصبوا ( فخاً ) من شباك عنكبوت ( مسروق ) سرقوه بأم أعيننا ومن أمامنا , وسقطوا في ذلك الفخ , وعندما أرادوا الخروج منه , تباكوا أمام من يطبطب على أكتافهم لـيعتقهم مما هم فيه .. !
النصر .. أكثر من الهلال بطولات .. من أرسل هذا الكلام ....... ( دلـخ ) لا فلسفه ولا تكلف في الإسلوب , ماذا أقول وكيف يفهم العاقل إذا حدثته !! هل جُن أم فرض عليه القيام بدور الجنون , ولما أحترقت ( شكشوكته ) قام يصرخ أنقذني يا دفاع الفيفا , الهـلال الأزرق لا نريد مساعدته .. عفواً .. الهـلال الأحمر ..!!
أُقسم بالله العظيم أنهم يريدون في كل جوله ( قضيه ) ينصبونها للهلال و يتشفون ويروون غليلهم بالنار من أكتاف الهلال , ( عيب يا أعمى ) تحسب الناس عُمي وأنت المُبصر , وأنت لا تدري أنك ( أحمق ) والكُل يضحك على حماقاتك .
الإستقاله في حال عدم العطاء مقابل الإحتفال بكبوات من هم أسياد قارات , سقطه عُظمى في حق من ينتمي لكيان من كيانات بلدنا يا ( أعمى ) , أنت وغيرك ومن هُم على شاكلتك ومن ينتمون لــ ( سرية الرصيف ) الذين يصفقون لك عند ميناء ( الأحلام ) ... ( تبطون ) ما وصلتوا لما وصل لهم زعيـم كسر مجاديف ومازال يكسر وقد تصل إلى كسر ( العظم ) خلال كُل هـ السنيين .
لا تجري في حال كان التعب قد أعتراك .. ( إن بدأت تلهث ) .. مصيرك النهايه الغير مأسوف عليها مثل من سبق وأنتهت حقبتهم بالـجنون.. حتى بدأو يزاحمون كيانكم بالبحث عن أرذل ( المـال ) .. !