المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > منتديات نادي الهلال > منتدى الجمهور الهلالي
   

منتدى الجمهور الهلالي لمناقشة جميع الأمور المتعلقة بنادي الهلال

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 31/10/2010, 11:09 PM
عضو مجموعة أقلام زرقاء
تاريخ التسجيل: 16/10/2007
المكان: قلب ســامـي
مشاركات: 690
عـزّ الله (( راحــوا مــلـح )) يـابو فيـصل !!!

بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
.
.

قلّما يُفهم في الاحاديث ماوراء الألسنة
و يندر أن تجد من حُوّطوا بقدراتٍ عقليّةٍ و ذهنيّةٍ تستشّف منها المصداقيّه
فما بين التعتيم و الحديث المُبهم و المصداقيّه
روابطٌ تُجبر المُتتبّع على أن يقفَ لوهلةٍ حتى يفُكّ رموز تلك المعادلة الثلاثيّة
بافتراض حسن النوايا لا سيئها
و البعد عن إحاطة الذات بالوهج و الاضاءه لتفسير حسن اللفظ
فيكون إساءه تؤجّج فئةً وُهبت من موهبة (( الملاسنة و الجدليّة ))
ما يفتقده غيرهم من نجباء الوسط الرياضي و متاليّـيـه (( القلّة ))

فطالما أن أفلاك الخيال و الوهم تسبح فيها عقول (( الملاحيس ))
فلا ضير إن شنّوا الحملات و كثّفوا الهجمات
فخيالهم الواسع يضم بين سلسلة الافكار (( السلبيّة )) المتراكمة ،، مواطن ضعفٍ تنعكس (( إيجاباً في نظرهم )) و سلباً في الواقع ،، لتكون نتائجها (( وسوسة )) يُقحم الاخرون فيها لحمل أثقال متاعبهم (( النفسيّة ))

إنّها مصائب و تبعات (( الضعف الاعلامي ))
لكنّ الاغرب من ذلك
هي تلك التعابير الممتلئة غيضاً ،، و التي ينبعث منها رائحة (( الحسد ))
و تُحيطُ به استفهامات التأويل على طريقة (( كاد المريب أن يقول خذوني )) !!
فمن المُعيب أن تُبرز تلك المعالم التي تنضحُ عن إناءٍ يملؤه الحقد و التواضع الاخلاقي
(( قيمةً لا وصفاً ))
فلا غرابةَ أن يُنفّر (( المثاليّون )) عن مجتمعٍ تسوده تلك السلوكيّات
بل أنّ التفكير (( مجرد التفكير )) في خوض غمار مجازفةٍ بين مُمتلئات الشكوك و التآويل يُعدّ (( خوضاً في المجهول ))
نتائجه و إن اختلفت طُرُق الوصولِ إليّها (( وخيمة ))

إلاّ عند (( سيّد الاسثنائيين )) في عالم المثالّيـين
و أمير الاخلاق .. في مجتمعٍ غدا به السمو الخُلُقي (( ضعفاً ))
فمن بين كلّ الصعوباتِ المصوّرة ،، و القصص الانتحاريّة لمن خاضوا (( معارك رياضيّة )) ،، إلاّ أنّ هدفاً أسمى يُسيّرُ ذاته المثاليّة للغوص في عالم (( المجهول الرياضي ))
ألا وهو (( بث السمو )) في عالم السموم .. حينها تُصبحُ المسألة إختيّاريّة
فمن أراد مواصلة المسيرة في (( الطريق الاعوج)) .. فله ذلكـ
و من أراد اختيار (( طريق السمو )) ،، فعليه أن يسلك درب : عبدالرحمن بن مساعد

لهثوا بحثاً عن إخلاء المجال ليكون سالكاً لمن كانوا فرساناً في (( قلّة الحيا ))
إلاّ أنّه أمسك لجام الاخلاق و انطلق يقود ركب (( جيلٍ جديدٍ )) يخلو من (( الشوائب الصفراء ))
و يزدانُ بنسماتٍ عذبةٍ بدت ملامحها جليّةً للعيان
بعيداً عن (( الهياط )) و استعراض البراعة في (( الذب )) على الآخرين
بإسلوبٍ رُفعت الاقلام عن صاحبه
فليس من السجاعة و إثبات الذات ،، العمل على ذات النهج الذي دُفن مع صاحبه
بل أنّ العمل على نهجٍ يُباعد بين الشخص و بين إيذاء الآخرين ،، شجاعةٌ و تأكيدُ رقي ،،
قد تكونُ المسألة تربويّةً .. لكنّها بزغت في مجتعٍ يسيّره (( الاعلام الاصفر ))
فكانوا يرون (( الاساءة )) .. دفاعاً عن النفس
و يوسمون (( جرح الاخرين )) بالمداعبة
مفاهيمٌ تغيّرت و تبدلت !!
فكرٌ بدا دخيلاً لأوّل وهلة
لكنّه تأصّل في النفسِ على طريقة : عبدالرحمن بن مساعد ولا غيره

شاعريٌّ لدرجة قبول سهام النقد أيّا كان راميها
و مثاليٌّ لدرجة (( عدم )) الرضا عن الاساءه
فقد جدت العادة أن تُلقى التُهم يمنةً و يسْرة ساعة الاخفاق
و يسعا المسؤول للترزّز غلى الطريقة (( الفريّانيّة )) ساعة الكسب
و حمل قناديل الفرح على كتفه كـمُشْعِلٍ وحيدٍ لها
ورمي أوزار الاخفاق على كاهل الاجهزة الأخرى
لكنّ الامر تبدّل حينما تمحور الحديث حول صاحب السمو (( السامي ))
فقد قبِل (( غير مجبرٍ )) على تحمّل تبعات (( العثرة )) الاسيوية وحيداً
و مجابهة التاريخ الذي لن يكون رحيما حتى مع (( أبو فيصل )) !
دون أن يُبرّر موقف الخضوع لطعنات الذات سوى بعبارة (( أنّا الريّس هنا ))

أن يتفّق المدرّج الأوّل على مستوى القارة (( رقماً لا وهماً ))
بالاجماع على الالتفاف و الاحاطة بمن
بذل و خُدل
تعِب و أُتعب
اجتهد و أُجهد
تقديراً لا عاطفة ،، ينم عن مستوى الوعي و الادراك و التقدير (( الجماهيري ))
المحُحفّز للاستمرار و العدول عن قرارٍ مزَج مابين العاطفة و العقلانيّة
لكنّ الوقت لم يُسعفهُ لدراسة الجانب الاساس الذي بُنيت عليه لبنات هذا النادي
و به دُعم حتى غدا (( زعيما آسيوياً ))
و الجانب الذي بات مضرباً للمثل و موضعاً للمقارنة حتى مع (( الورعان الصفر ))
الذين أُسّس مدرجهم على يد (( أكّالين الكمّونيّة و مخزّنين القات )) ،، ليتفاخرون بهكذا مدرج

إنّه الجانب (( الجماهيري )) الذي لأجْله وضع (( سيّد المثاليّين )) يده على رأسه
حُبّاً و احتراماً
و أجابهم غير مرّة بـ (( على خشمي )) ،، ليغمره الشعب الازرق بالاجماع على كونه (( الرئيس الذهبي ))
و التأكيدُ على تجديد الولاء لرجلٍ حورب فكره المثالي من هواة (( أهزوجة الكاف ))
و شلّة (( الاعلام المايع )) من الدويّش و الهريفي و انتهاءٍ بخالد الشعلان
على طريقة (( وع عـلـيك يا مؤدب )) !!

لكنّ الهدف قد وُضعَ نصب عينيه
يحيطه رجالٌ و إن فتُر صيتهم يوماً ،، فهم على مرّ الايام لساناً و حجّةً للهلال
تعاضدهم يخيف (( بعض الناس )) .. ممّن ينامون على (( هوشة )) و يستيقضون على (( هوشة )) و السبب ،،، بوفيه
و مدرّجٌ أذهل قارةً غدا بها أوّلاً بالارقام ،،
و بإعلامٍ (( أضعف )) من أن يكون مُمثّلاً للهلال ..
فهو إعلام مصالح ،، يغيضه النجاح يوماً .. و تُسعدُه العثرةُ دوماً
دون وعيٍ أنّ الهلال فوق أيِّ خلافٍ نشب و اختلافٍ هدفه (( مصلحة الكيان ))
إلاّ أنّ البعض و على رأسهم (( راعي الاسطبلات ))
يتلّون بتغيّر الشخصيات ،، ضانّاً أنّه سيكسب صفة المصداقيّة في نظر الطرف المضاد على حساب (( جلد الهلال ))
حتّى لو كان ذلك بسوطٍ يفتقد لأدنى تفاصيل المصداقيّة ،، لكنّه ينمّ عن (( لوثة )) أراد بها معاقبة الريّس بضرب الجسد الازرق
لكنّ (( أبو شامه جنان )) ،، نسيَ أنّ الجسد الهلالي واحدٌ لا تثيرهُ كتابات هدفها (( شخصي )) و ظاهرها مصلحة الهلال

فمن كان رئيسه سيّد المثاليّين
وفوق ذلك وُضع موضع النقد بأسلوبٍ غير نقدي .. بل بطريقةٍ (( شخصيّة ))
فلا غرابة أن يكون ذات الناقد ،، مطبّل (( للزاحف أبو علك ))
فهم يتماثلون في (( الهياط ))
أحدهم استغلّ المنبر الاعلامي ليُهاجم .. و الآخر استغلّ مكانته و منصبه الادراي ليطعن في كلِّ من لا يُعجبه
و مابين الحمادي و فيصل بن تركي ..
رجلٌ (( رافع ضغط الاثنين )) .
.
.
.

مــن هـنـا و هــنـاك :

# عالميّة (( مُلغاة )) خيرٌ من عالميّة (( مُغتصبه ))
فهم اعتادوا المزج مابين (( الارهاب و الاغتصاب )) .. فإرهابهم الرياضي إعلاميّاً كان أو إداريّآً ،، تفشّى و أصبح يجيّر لهم ما لاحق لهم فيه
و مع ذلك يرمون لائمة فشلهم على حساب نجاحات غيرهم .. (( الله يكمّلنا بعقولنا )) !

# استقال الرئيس ،، غضب الجمهور ،، رحل المدرب ،، ثارة ثائرة الاعلام
و مع ذلك ،، لم يهتز الاسطورة (( سامي الجابر ))
وظلّ بذات النشاط الإداري ،، بل أنّه تولّى مسؤوليّات العمل الفني .. و على ذلكـ
من كان يملك نجما أسطوريّاً و إداريّاً فذّاً كابن الجابر ..
فلا ضير أن يرحل الجميع .. و يبقى الاسطورة رئيساً و ومدرباً و مشجع .

# تحدّثوا عن الجماهيريّة .. و تغنّوا بالوفاء
ولكنّ (( الارقام )) تفضحهم .. فهي قد أنصفت الاسطورة الجابريّة ،، و قبله كانت قد ميّزت الكيان الازرق (( بالرقم البطولي الاكبر )) .. و هاهي الارقام تُميّز الهلال (( مُدرجاتيّاً و جماهيريّاً )) عن غيره .

# حاربوه و هاجموه
و بعد أن اعلن استقالته تباكوا عليه
لكنّهم كانوا أشد الفرحين بغيابه ،، كونه (( الصوت الهلالي الاقوى ))
و الاكثر إلجام .. خُيّل لهم منظر الوسط الرياضي ،، بلا حصنٍ يُدافع عن الهلال
وبلا قوّةٍ تطحن نفوذهم الاعلامي .. بالمختصر
أرادوه (( وسط رياضي بدون عبدالرحمن بن مساعد ))
و بعد عودته :

عـزّ الله (( راحــوا مــلـح )) يـابو فيـصل !!!

نـايـف الغــامـدي
اضافة رد مع اقتباس
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 07:24 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube