بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يحكى أن ( أشعب ) وهو شخصيه ( فكاهيه ) لقى ذات يوم أطفال يلعبون فقال لهم لماذا لا تذهبوا الى بيت فلان فأن لديه وليمه (وهو غير صادق ) انطلاق الأطفال الى بيت فلان وبعد أن ذهبوا قال فى نفسه لماذا لا أذهب معهم لعل هناك بالفعل وليمه ( يعني كذب الكذبه وصدقها ) .
وهذا هو حال ( الجيران )
فهم فى كل مره ( يكذبون ) ويصدقون كذبهم
ألم يقولوا أن الهلال ( نادي التحكيم ) وهم أكثر المستفيدين من التحكيم
ألم يقولوا أن الهلال ( الفريق المدلل ) وهم أكثر فريق مدلل من كافة اللجان
ألم يقولوا أن الهلال ( الفريق المحلي ) وهم لم يحققوا ولو نصف ماحققه الهلال محلياً وخارجياً .
وأخر كذبهم وليس طبعاً أخرها
أحتفالهم بعشر سنوات مضت على ( تصويتهم ) أقصد عالميتهم أنهم بذلك لا يضحكون على الغير بل يضحكون على ( جماهيرهم ) التى ( تطير بالعجه )
وإلا كيف يحتفلون بعشر سنوات ( قحط ) اللهم زد وبارك
أذا كنتم بهذا ( الفعل ) سوف تحرجون ( أدارة الهلال ) أمام جماهيرها فعليكم بمشاهدة مباراة البارحه ( وحجم الحضور الجماهير الهلالي ) والمستوى العالي من لاعبي الفريق والذى كاد أن يغرقكم بالخمسات لولا ( لطف الله ) وزيارة أعضاء الإداره ولاعبي الهلال بعد المباراة للأمير عبدالرحمن بمنزله .
وهذا يدل أنه ( لا أنتم ) ولا ( مليون ) من أشكالكم قادرون على تفرقت أبناء ( الكيان الهلالي )
فنحن ليس ممن ينكرون الجميل وبمجرد ( سقطه ) ننشر الغسيل ونرمى بالتهم بكل حدب وصوب
بل نحن أول من يقف مع فريقنا وإدارتنا ونمد لهم يد العون ( بعد الله )
أما أنتم وجمهوركم تعيدون لنا سيرة ( أشعب الفكاهي ) الذى يكذب الكذبه ويصدقها
من عائلة ( ساكن عنيزة )