[المسَافِرْ]

ان تكون متعري امام الحقيقة
و تقبض على جمرها بحرارة
و تدعي لأقامة الليالي الملاح
امام ما يدعى " انجاز " مضى عليه
ما يقارب الـ 10 سنوات !
هذه بمجملها ( ضعف بصيرة ) ..

و أن تدعو رموزك لـ اقامة ليلة صخب
هذه ( مضحكة جدا ) !

و تبين شج عميق في رأس محدثها !َ
الغريب , البهرجة المصحوبة
بـ مسمى " عالمي "
تبقى ضعيفة و قليلة الحيلة
امام المشاركة في بطولة قاريه !

بل ان البطولة المشاركة فيها فقط
تستعصب عليكم ..
و الدليل , حفل عالمي قـادم
بمناسبة مرور 10 سنوات !


- هنا اقف و اقول /

" لله درك يا زعيم "
في كل تعثر تجعل .. الافواه تنبح
و تلهث و تتسابق امام الكاميرات
و كأنها هي مفتعلت التعثر !

تقوم بحفلات ملئها الجهل ,
و ولائم هدفها البغضاء ,
و نباح هدفه التأثير عليك ,

بل أنها تراقب كل ما هو ازرق
و اخرها المقاتل
ابن الرومان " رادوي "
تم ترصده
في لقاء تصفيات اوروبـا
في فرنسـا !

فـ أي حماقة هذه !
و أي تخلف !

- عندما اقرأ عبارة " العالمية صعبه "
لا اتردد و اقول : نعم أنها كذلك !
و لكن يا من تقولها , هل استقطبتها
بـ مجهودك .. أم تبقى حقيقة مُره !
اذا قمنا نقرأ سطورهـا ..

و أتي لـ لتغريدكم
خارج السرب بقولكم /

أن الحظ انزاح جانبا !
و انه ذهب في غيابة الجب !
و سقوط الازرق بات قريبا ..


السؤال /
كيف هي سنواتكم العشر الاخيرة ؟



- اذا نظرنـا للقاء اليوم
و الضجه المصاحبة له , و أن اليوم
يوم ثأر لا محـاله .. ( و اخيرا لا نرى شيء )
بل من المخجل أن تجعل عناصرك
تلعب بـ السلاح التكتيكي للفريق الايراني !
فـ هذه " نكته المباراة " بحد ذاتهــا .



اخيرا


* عارا عليك تفتش في عيوب الاخرين
و لم تستطيع ان تجتاز محنتك ..



//



و تبقى يالهلال غصه !