[غاوي هلال]

- نقول هردلك وحظ اوفر وافضل في بطولة آسيا القادمة للهلال والشباب وبصراحة الفريقان لما يقدمان المستوى الذي يقدمهم كأبطال لدوري الابطال الاسيوي

- الشباب تذبذب في المستوى منذ ان بدأت مشاركاته في البطولة ويمشي بالدعم المعنوي ويتضح ذلك من انهيار الفريق في بداية الدوري وخسائرة متوالية

- الهلال هبوط مرعب في مستوى الفريق منذ بداية الموسم واختلاف اداءة عن الموسم السابق والدليل ثلاث خسائر متوالية في آسيا مع مستويات غير مقنعه في الدوري

- الاخ شلهوب المجمعه احزنني كثيراً بالصور التي ارفقها في موضوعة فقد رأيت مهرجان هلالي وطني خليجي عربي في المدرجات وذلك ليزف الجمهور نادي الهلال للنهائي ولكن شاء الله ان ينكسر هذا الجمهور ويافرحة ماتمت

- سواد القلب هذا مانسمي به من يكره كل من حوليه ويصرح به ويحارب ابناء وطنه لاجل رغباته وكرهه للغير ، وللاسف مرض سواد القلب منتشر لدينا في السعودية رغم ان الاسلام من حث على ان نتمنى لأخواننا المسلمين ما نتمنى لانفسنا ولكن الكثير لا يعرف ان يطبق ما تعلمنا وتربينا عليه... ولكن لا يضر جمهور الاتحاد والنصر وباقي الاندية تلك الفئات المريضة فالغالب يحب الوطن ويتمنى الخير لأهلة وناسة

- الهلال يتدهور الاتحاد يترنح الشباب ضائع الاهلي منهار النصر تائه الاتفاق بلا هوية ....الي اين يا دوري زين

- من خلال رؤية للاوضاع الحالية للاعبين الاندية السعودية وبالذات لاعبين الهلال نجد ان الشغله صارت بزنس وليست كرة قدم واللاعب النجم تجدون مشغول في البزنس وادارة امواله التي ما شاء الله والاعلانات التجارية والعلاقات العامة وترك كرة القدم خلفه وزرع الحسرة في عين الجماهير

- شهره ومال وشفاعات ووسايط وقدرة وملاحقة المعجبين من تجعل النجم لا يعطي اي اهتمام لجماهيرة او منتخب بلادة بل الموضوع بزنس في بزنس وذهبت كرة القدم

- كثير من اللاعبين يتصلون قبل او بعد المباراة بوكيل اعمالهم للبيع والشراء والدعايات ويكون طول وقت المباراة يفكر فيما سيجني وكيف سيحتفل ومتى سيسافر ...!!

- كلمة اوجهه للاتحاد السعودي لكرة القدم " اذا اردتم ان يعود المنتخب كما كان فابتعدو عن النجوم"

- ضم لاعبين مميزين من نجوم الصف الثاني والثالث سوف يرفع من تأهيل المنتخب النفسي والمعنوي والفني مثل : محمد الراشد واحمد الموسى وموسى الشمري والكثير من المتميزين

- شاهدو مباراة القادسية والكويتي والرفاع البحريني لترون معنى الاخلاص للوطن وللنادي من قبل لاعبين القادسية فعندما شاهدت كفاح واصرار لاعبين القادسية وارتمائهم بكل اجسامهم لمنع لاعبي الرفاع من التسجيل اخر الوقت عرفت ان مصيبتنا مصيبة وتذكرت ايام الثمانينيات الله يذكرها بالخير

دمتم