عندما تحدث كالدرون عن ان الاعب السعودي ينقصه ابجديات كورة القدم تم اقالته من قبل الاتحاد السعودي لانه اكتشف اداء ولن العلاج مكلف وغالي الثمن تم فصل الطبيب المكتشف .
يا سادة عودو للوراء انظروا للمباراة التي تقام على ارض المنتخب السعودي والاندية السعودية (وانا لا اقصد الفرق الضعيف او المباريات المجموعات بل اقصد المباريات التي يكون بها خروج المقلوب) يجد ان المبارايات عادة ما تخرج ام بتعادل او هزيمة السعودية امام الامارات في كاس العالم والسعودية مع البحرين كذلك نادي الشباب يفوز خارج الارضه وينهزم على ارضه الاتحاد ينهزم على ارضه ويتأهل خارج ارضه .
وما يهمني هنا الزعيم الذي قدم مباراة ولا اروع في ايران وخسر بهدف من كرة ثابتة واضاع ضربة جزاء وسيل من الهجمات الخطرة وعلى ارضه لم يستطيع ان يصنع هجمة واحدة تشكل خطر على مرمى الفريق الايراني.
ايه الاحبه ان الاعب السعودي الا يتعب عليه في المراحل السنيه ليتعلم متى يمرر او كيف يتمركز او كيف يفكك التكتلات الاستفادة من العرضيات يا احبتي الاعب السعودي مهم بلغ من المهارات لا يمكن ان يفكك التكتلات التي امام لانه لايمرر الا اذا ضطر لذلك او لمن يحب اي ان الاعب السعودي لم ينفك من العب الحواري بل تجده يبدع عندما يكون العب مفتوح لانه يشبع لعب الحواري ولا يستطيع ان يفعل شياء امام الفريق المدافع فاذا ضل الاعب يتعلم في الحواري كرة القدم فلن تتطور الكرة لدينا.
اذا اردنا اسيا علينا ان ننساها قليل ونعد جيل يتكون من
1-بنيه جسمانيه قويه
2-انضباط تكتيكي
3-تحرك بدون كرة
4-اخذ المكن المناسب
واخيرا المهارة فنحن نبدا من الاخير .
هل يتصور احدا ان فريق يلعب على ارضه وامام 70الف متفرج لاضغط على حامل الكرة ليربك الخصم يا اخوان الفريق الايراني لم يخطي اي خطى مواثر طوال المباراة لانه لعب مرتاحا والجمهور لا يوثر اذا لم يكن هناك ضغط من الاعبين عودو الى المباراة انظرو الياسر وعيسى يقفان في مكان واحد اي ان الكرة اذا طافت طافت من الاثنين المهاجمين يقفون خلف المدافعين لاذا رينا قطع الكور بكثرة .
وخيرا اقولها وكلي حزن واسى

اسيا بعيده مالم يكن الاعبين اسسو من الفرق السنيه
اكاديميه اكاديميه اكاديميه لا اقول حتى نلحق باوربا بل باالفريقيا.
