
21/10/2010, 03:00 AM
|
زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 09/04/2009 المكان: ما بين الطموح والقناعة
مشاركات: 425
| |
بِهُدُوْء وَعَقْلانِيَّة ...
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الْلَّهُم صَل عَلَى مُحَمَّد وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه أَجْمَعِيْن
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
الْحَمْدُلِلَّه عَلَى كُل حَال
قُدِّر الْلَّه وَمَاشَاء فَعَل
بِهُدُوْء وَعَقْلانِيَّة ...
خَسِرْنَا مُبَارَة هَل هِي نِهَايَة الْعَالَم ...؟!
خَسِرْنَا بُطُوْلَة هَل هِي نِهَايَة الْعَالَم ..؟!
بِهُدُوْء وَعَقْلانِيَّة ...
خَسِر الْهِلال مِن الْلَّاعِبِيْن أَنْفُسِهِم
خَسِر الْهِلَال لِأَن الْلَّاعِبِيْن لَم يَقْدِرُوْا هَذِه الْجَمَاهِيْر
بِهُدُوْء وَعَقْلانِيَّة ...
لَكِن الْسُّؤَال بِهُدُوْء وَعَقْلانِيَّة وَبِدُوْن عَاطِفَة ...!
مَاهِي أَسْبَاب هَذِه الْخَسَارَة ...؟
لِمَاذَا الْإِصْرَار عَلَى اللَّعِب مِن الْعُمْق ...!
لِمَاذَا لَم نُنَوِّع الْلَّعِب مِن الْأَطْرَاف ...
لِمَاذَا ... وَلِمَاذَا ... وَلِمَاذَا ...
بِهُدُوْء وَعَقْلانِيَّة ...
نُرِيْد أَن نُكَلِّم وَّنَتَناقِش بِهُدُوْء وَعَقْلانِيَّة بَعِيْدَا عَن الِعِاطِفِة
مَاهِي أَسْبَاب الْخَسَارَة بَعْد الْسَّبَب الْأَوَّل وَهُو عدم الْتَّوْفِيْق مِن الْلَّه
لَكِن
هَل سَوْف نَتَخَلَّى عَن الْزَّعِيْم فِي هَذِه اللَّحَظَات ...!
لَا وَأَلْف لَا لَن نَتْرُكَك وَحِيْدَا يَاهِلَال
نَعَم يَاجَمَاهِيّر الْوَفَاء
يَامَن أَثْبَتُّم لِلْجَمِيْع أَنَّكُم أَصْحَاب الْحُضُوْر الْأَكْبَر
الْزَّعِيْم بِحَاجَة لَكُم الْآَن أَكْثَر مِن حَاجَتِه حِيْنَمَا حَضَرْتُم الْآَن
فِي الْحَقِيقَة كَلَام كَثِيْر أُرِيْد أَن أَكْتُبَه لَيْس بِسَبَب الْخَسَارَة
لَا الْخَسَارَة وَارِدُه لَكِن الْكَلَام الَّذِي أُرِيْد أَن أُوْصِلَه لَكُم هُو أَن الْزَّعِيْم بِحَاجَة لَكُم الْآَن أَكْثَر مِن وَقْت أُخَر  عَبْدِالْرَّحْمَن بْن مُسَاعِد 
أَنْت الْبُطُوْلَة وَأَنْت أَهُم مِن الْبُطُوْلَة فَنَتِمَنِى أَن تَبْقَى مَع الْزَّعِيْم وَتَبْقَى مَعَنَا
تَصْمِيْم وَجَدْتُه لَا أَعْرِف مِن صَاحِبِه لَكِن أَعْجَبَنِي فَنَقَلَتُه لَكُم 
اخر تعديل كان بواسطة » حمد البذالي في يوم » 21/10/2010 عند الساعة » 03:43 AM
السبب: الزعيم بحاجتكم ..عَبْدِالْرَّحْمَن بْن مُسَاعِد .. أَنْت الْبُطُوْلَة وَأَنْت أَهُم مِن الْبُطُوْلَة فَنَتِمَنِى أَن تَبْقَى مَع الْزَّعِيْم وَتَبْقَى مَعَنَا
|