
28/09/2010, 09:09 PM
|
زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 11/12/2007 المكان: حيث ما وجد الهلال أكون
مشاركات: 3,973
| |
... حُلُم آَسِيَا بَعِيْد الْمَنَال .. ! - الْإِسْتِعْدَاد لِهَذَا الْمَوْسِم كَان عَالِي جِدّا ، لَكُن الَّذِي جَعَل مِن مُسْتَوَى فَرِيْقُنَا سَيِّئ هُو الْكَلَام عَن تَرْك الْمُدَرَّب لِعَمَلِه فِي نَادِي الْهِلَال وَالذَّهَاب إِلَى الْمَغْرِب وَكَذَلِك تَرْك الْطَّبِيْب لِلنَادِي ، وَذَهَاب مُدَرِّب اللِّيَاقَة فَهَذَا الْأَوْضَاع جُعِلْت مَن وَضَع الْفَرِيْق غَيْر مُسْتَقِر وَهُو الَّذِي مُقْبِل عَلَى مَنَاطِق وَعِرَة ، فَقَد كُنْت أَتَمَنَّى سَابِقَا ذَهَاب أيَرِيك جْرِيتُس ، وَالتَّعَاقُد مَع مُدَرِّب آَخَر يَكُوْن مِن نَفْس إِمْكَانِيَات الْمُدَرَّب أيَرِيك جْرِيتُس أَو أَفْضَل لِكَي نَبْعِد أَن الْقُرْيَق مِن الْكَلَام الْكَثِيْر الَّذِي أَفْقِد وُضِع إِسْتِقْرَار الْهِلَال رَغْم أَن الْإِعْدَاد الْقَوِي .. ! - أيَرِيك جْرِيتُس مُطَالِبَا بِأَن يُحْسَن مِن أَدَاء الْفَرِيْق ، وَيُنَظِّم صُفُوْفَه الْمَلِيْئَة بِالْنُّجُوْم الْمُمَيِّزَة ، وَأَن يُحَاسَب الْلَّاعِبِيْن عَلَى عَمَلِهِم الَّذِي هُم قُوَّة فَرِيْقُنَا ، وَأَن يَعْلَمُوَهُم كَيْفِيَّة الْتَّفَانِي فِي خِدْمَة الْزَّعِيْم ، وَإِلَا سَتَكُوْن الْخَسَائِر تَنْظُر فَرِيْقُنَا فِي هَذَا الْمَوْسِم الْصَّعْب جَدَّا ، وَكَذَلِك لَابُد أَن أُنَبِّه الْمُدَرَّب بِعَدَم الْمُجازِفَةِ فِي الْلَّعِب الهُجُوْمّي فِي أَرْض الْخَصْم ، خُصُوْصَا أَن وَضْع الْفَرِيْق الْآَن لَيْس كَمَا سَابِقِه ، فَالْفَرِيق يُعَانِي مِن غِيَابَات كَثِيْرَة فِي صُفُوْفَه - زَعِيْمْنا عَانِي أَمَام الْغَرَّافَة بِسَبَب الْلَّعِب الهُحُوْمّي الْغَيْر الْمُنْضَبِط ، فَالْغَرَافَة أَجَاد فِي الشِّق الهُجُوْمّي وَكَادَت أَن يُذِيْقُنَا هَزِيْمَة نَكْرَاء لَن تَنْسَى لَنَا كَجَمَاهِيّر ! ..لِأَنَّه لَم يَجِد فَرِيْقا ضَغَطَا عَلَى الْكُرَة أَمَام سَيْل مِن الْهَجَمَات الْخَطِيْرَة ، وأيَرِيك جْرِيتُس أَرَتِّبِك أَخْطَاء كَثِيْرَة كَادَت تُنْهِي أَمَالِنْا الْجَمَاهِيْر مِن الْمُضِي قُدُمَا نَحْو آَسِيَا الْحُلُم . - نَعَم فَرِيْقُنَا يُعَانِي ظُرُوْف قَاهِرَة ، لَكِن مَا الْفَائِدَة إِذَا تَرَكْنَا فَرِيْقُنَا ، وَبَدَأَنَا بِالْتَّشَفِّي عَلَى وَضْع فَرِيْقُنَا ، وَبَدَأَنَا نَّتَكَلَّم عَن سِلْبِيَّات أَي لَاعِب لَا يُقْدِم مسُتَوْىيَلِيق بِمَكَانَتِه ، الْأَهَم هُو الْتَكَاتَف مَع فَرِيْقُنَا ، فَالْوُقُوْف مَع الْفَرِيْق ومُسَانَدَتِه بِكُل قُوَّة هُو الْسَّبِيل نَحْو الْنُّهُوْض مِن كَبْوَتِه . - لَا زَالَت أُؤَكِّد أَن كُرَة الْقَدَم تُعْطِي مَن يُعْطِيَهَا ، وَيَلْعَب لِأَجْلِهَا ، فَهَذِه الْكَرَّة خَدَّاعَة وَمَاكِرَة ، ونَاكِرة لِجَمِيْل مَن لَعِب وَتَفَنَّن لِأَجْلِهَا فِي وَقْت سَابِق ، فنْجُوْمْنا عَلَيْهِم أَن يُعْطُوْا لِلْكُرَة أَهَمِّيَّتِهَا ، وَيَلْعَبُوْا بِإِتْقَان ، وَيُقَدِّمُوْا الْمُسْتَوَى الَّذِي يُمَتِّع لِلْمَشَاهِد ، وَإِلَا سَوْف تُنْكِر جَمِيْلَهُم . ( الْهِلال فِي أَصْفَهَان .. هَل سَيَتَجَاوَز أَم الْحُلُم سَيَتكرَر ... ! ) - الْأَنْدِيَة الْإِيْرَانِيَّة فَضْلَا عَن الْمُنْتَخَب الْإِيْرَانِي دَائِمَّا مَا يَكُوْن قَوِي وَشَرْسَا فِي أَرْضِه ، وَالْشَّوَاهِد عَلَى هَذَا الْكَلَام كَثِيْرَة ، فَالأنديَّة الْإِيْرَانِيَّة لَدَيْهَا نَفْس عِدَائِي ضِد الْسُّعُوْدِيَّة خَاصَّة وَالْعَرَب عَامَّة مَا يُمْكِن هَذَا الْنَّفَس مِن التَّغَلُّب عَلَى الْظُّرُوْف ، وَاللَّعِب بِأَدَاء قَوِي جِدَا تَعْجَل مِن الْمَشَاهِد أَن يُصَنِّف هَذَا الْفَرِيْق أَو الْمُنْتَخَب مِن الْفَرْق الْقَوِيَّة جَدَّا ، وَهِي بِالْوَاقِع أَقُل مِن هَذَا بِكَثِيْر فَعَلَى مَن نُجُوْمِنَّا أَن يَنْتَبِهُوْا مِن هَذَا الْنَّفَس الْقَوْمِي ، وَأَن يَلْعَبُوْا بِمِثْل مَا يَلْعَبُوْا بِه ، وَأَن يَكُوْن عِنْدَهُم هَذَا الْنَّفَس . - الْآَن كَمَا هُو مَعْرُوْف يُرَوِّجُوا أَن الْفَرِيْق الْهِلَالِي يُعَانِي مِن ظُرُوْف قَاهِرَة تُجْبَر مِن فَرِيْقُنَا أَن يَلْعَب بِحَذَر كَبِيْر ، وَكَذَلِك مَن نِقَاط ضَعُف كَثِيْرَة كَفِيْلَة بإنْتِزَاعَثَلَاث نِقَاط بِسُهُوْلَة ، وَهَمَلا يَعْلَمُوَا أَن الْنَّقْص دَائِمَّا مَا يُوْلَد قُوَّة ، فَالمدرّب أَصْفَهَان يُظْهِر تَحَدِّي مُبَطِّن أَن فَرِيْقُنَا سَيُهْزَم الْهِلَال ، وَهَذَا الْتَّحَدِّي أَتَمَنَّى أَن يَكُوْن فِي نُجُوْمِنَّا تَحَدِّي لِإِثْبَات أَنَّهُم هُم الْأَقْوَى . - الْفَرِيْق الْإِيْرَانِي سَيَستُغّل وُضِع فَرِيْقُنَا ، وَيَبْدَأ بِالْهُجُوْم مِن أَوَّل دَقِيْقَة ، فَعَلَى نُجُوْمِنَّا أَن يَكُوْنُوْا حَذِرَيْن مِن هَذَا الْمَد الهُجُوْمّي ، وَأَن يُحَاوِلُوْا تَهْدِئَة الْوَضْع فِي أَوَّل عَشْر دَقَائِق ليُمَتَصَوا مِن حَمَاس الْفَرِيْق الْإِيْرَانِي - الْفَرِيْق الْإِيْرَانِي يَمْتَلِك قُوَّة فِي وَسَطِه ، وَكَذَلِك هُجُوْمَه ، وَالْأَهَم مِن ذَلِك الثِّقَة الَّتِي يَتَمَتَّع فِيْهَا الْفَرِيْق الْإِيْرَانِي بَعْد تَجَاوُز الْفَرِيْق الْكُوَرِي ، فَلَو أَن مدَرَبِنَاقْفل الْوَسَط وَلْعَبْنَا بمِحُورِين ، وَكَذَلِك يُعْطَى الْفِرَيِدَي مَهَام مُسَانَدَة لِلْمُحَاوِر فِي حَالَة ضَغْط الْفَرِيْق الْإِيْرَانِي ، وَالْأَهَم مِن ذَلِك عَدَم إِعْطَاء الحرِيَةِ لِلْأَظهِرة الإِنْطَلاقَة ، وَمَع كُل هَذِه الْخِطَّة الْلَّعِب بِحَمَاس كَبِيْر مَع إِنْضِباط تَكْتَكِي سَيَكُوْن بِإِذْن الْلَّه الْنَّتِيجَة مِن صَالِح فَرِيْقُنَا . ( جَسْتَنِيّة ، وَالْبِكِيْري .. وَإسْطْوَانَه الْنَادِي الْمُدَلَّل .. !! ) - أَضْحَك جَهَالَة هَذِه عُقُوْل الْقَوْم .. كَيْف أَنَّهُم يُرَوِّجُوْن لِلْتُّهَم عَلَى الْآَخَرِيْن ، وَهُم الَّذِيْن طَلَبُوْا مِن الْإِتِحَاد السَّعُوْدِي أَن تُؤَجَّل الْمُبَارَيَات بِحُجَّة الْبُطُوْلَة الْأَسْيَوِيَّة ، وَكَذَلِك الْدَّعْم الْمَادِّي الْكَبِيْر الَّذِي حَصَل لِهَذَا الْنَادِي ، فَالْعَام الْمَاضِي فَرِيْقِه الْغَيْر مُدَلّل عَلَى مَفْهُوْم الْبِكِيْري كَانَت مُبَارِّيَاتِه كُلَّهَا مؤجَلةبِخِلَاف مُبَارَاة وَاحِدَة وَنَادِيَه هُو الَّذِي طَلَب أَن يَلْعَب ، وَكَذَلِك لَا تَنْسَى يَا الْبِكِيْري وَجَسْتَنِيّة الْإِجْتِمَاع مَع أَمِيْن الْإِتِحَاد السَّعُوْدِي " فَيْصَل الِعَبْدَالْهَادِي " مَع رَئِيْسِهِم الْذَّهَبِي فِي كَيْفِيَّة تَأْجِيْل الْمُبَارَيَات بحَيت لَا تَعَارُض مَع مُبَارَيَات آَسِيَا ، فَالَحُر لَا يُمْكِن أَن يُنْسَى أَبَدا .. ! - الْوَطَن لَأَبْنَاء الْوَطَن ، وَلَيْسَت الْكَرَّة هِي الَّتِي تُحَدِّد وَطَنِيَّة الْمَوَاطِن ، فَالْعَام الْمَاضِي إِعْلَام الْنَّصْر خَوَّن كَل شَخْص يُتَكَلَّم عَن حَادِثَة زِعْبِيل بِخِلَاف هَوَائِهِم ، وَلَا أَنْسَى الإتِّحادِيِّين عِنَدَمّا وُصِفُوا نَادِيَّهُم بَنَادِي الْوَطَن ، رَغْم أَن مَلَكَنَا تَكَلَّم عَنْهَا بِدَافِع أَن الْفَرِيْق مِثْل الْوَطَن فِي أَحْسَن مَظْهَر فِي تِلْك الْبُطُوْلَة الْأَسْيَوِيَّة رَغْم أَن الْنَادِي وَجَدُّوا تَسْهِيْلَات لَم يَجِدْهَا الْهِلال فِي هَذَا الْمَوْسِم فَهَل يُنْكِرُهَا كِتَاب الْأَعْمِدَة الْصَفْرَاء هَذَا الْدَّعْم الْمَادِّي وَالْمَعْنَوِي.. !! ، فَالَّذِي بَدَأ أَنْتُم وَلَيْس الزُّعَمَاء هَوَّم الَّذِيْن بَدَأُوْا . إِلَى الْمُلْتَقَى : أَبُو لآرآ 
اخر تعديل كان بواسطة » " أَبُو لارا " في يوم » 28/09/2010 عند الساعة » 11:37 PM |