[كلاسيكو]

الهلاليون على عتبة المجد
خطوتين فقط
وبتوفيق الله وقدرته واذنة يتربع الهلال على عرش القارة الاسيويه كما كان

طريق صعب ووعر يجعل الوصول الى بطوله العالم له طعم مختلف
وليس بطريقة مزعومه ميسره وسهله ومرتبه من مكتب سماعه البلوتوث

مسلسل التشكيك سيبقى مابقي الهلال كما هو الحال في اخر حلقة من هذا المسلسل
الغير رمضاني ،، وهو ان الحكم الاردني البديل هو من صنع الفوز
هنا تتجلى الحماقة التي اعيت من يداويها ، ولم تجد من يجاريها الا من به بلاهه لايرجى برؤها.

كم وكم وكم هو الهلال او الزعيم العالمي وهو اللقب المنتظر كان الشاغل الشاغل لغير الهلاليين ، وكان المؤرق والمغرق في اعماق الحسره لخصومه وليتهم انشغلو بإوضاعهم ومشاكلهم ولكن مشكلتهم ان الهلال اشغلهم في انفسهم

ومثل ماقلت ليتهم انشغلو ،،، اقول ليتهم رقدووو

في سابقة ليست ككل السوابق جماهير الهلال اكثر من جماهير الفريق المضيف
وهل بقي من العجايب ماظهر او مالم يظهر مع الهلال

حتى في اسوء حالاتك كبير ولكن اكتملت الفرحه ،،، بضحكة من طرفة جاءت بعد نهاية المباراه تقول:
ماهو وجه الشبه بين الغرافة والاندومي

وبعد تفكير كانت الاجابه : كلهم ينطبخون في دقيقتين

وذا ماحدث واكده ياسر وعيسى


الى ان نلتقي على منصة التتويج