الحمد لله كمآ ينبغي ,, لجلآل و جهه و عظيم سلطآنه
الحمد لله كمآ ينبغي ,, لجلآل و جهه و عظيم سلطآنه الحمد لله كمآ ينبغي ,, لجلآل و جهه و عظيم سلطآنه
لآ زلنآ نستحث الخطى شوقاً إليك آسيآ ..
لآ زآل الشغف لمعآنقتك يملئ صدورنآ ..
و لآ زلنآ بعد كل هذه السنين نشتآقك كمآ تشتآقين هلآلك ..
صبراً آسيآ ,,
صبراً ..
فـ خطوآت زعيمك ثآبته .. و لن تخطئ الطريق أليك ..
و خلفه شعب يٌغرق كل مآ يوآجه .. في موجه ..
و: بكل الأسلحه المشروعه سنقآتل لنصلك ..






**
في مشوآر ليلهٍ أكتمل فيهآ عيدنآ أرتسم الابدآع ..
و تكلل انتظآرنآ بعقد بثلآث لآلئ .. تكفي لتنير درب الوصول إليك آسيآ ,,
قطعت في سآدس العيد خطوه .. و كآن طعم حلوى العيد اليوم ألذ ..
و بقيت خطووه .. ستنسينآ بإذن الله حزننآ على انتهآء الأجآزه ..
بل ستجعلنآ نفرح أكثر لـ لقآء اصدقآء الدرآسه و التفآخر أمآمهم بأن هلآلنآ لم يخيبنآ ..
**
ملحمه أبتدأت جدياً بعد طلقه الشلهوب ..
لم يكن قبلهآ الهلآل متوآزناً و كآنت رهبه البدآيه تدب في قلوبنآ ..
توآلت الطلقآت تباعاً بعد الطلقه الأولى .. لكنهآ لم تصب الهدف ..
لم يكتب لطلقآت يآسر ان تخترق الحصون القطريه ..
و لم تنفع أخترآقآت الفريدي في الفتره الأولى من الملحمه ..
لكن الفريدي ( البآرد ) فعلهآ في الشوط الثآني ليصيب القطريين بجرح آخر ..
حآول قآئد الخصم رد الطللقآت الهلآليه كثيراً ..
لكن طلقآته لم تكن سوآ رميآت حجر بين يدي حآمي العرين الهلآلي حسن العتيبي ..
و قبل النهآيه .. أبى الجندي الجديد وليد إلآ ان يضع بصمته في المعركه .. ليطلق رصآصه الرحمه ..
و يصيب القطريين في مقتل ..
كآن الأنتصآر حليف الجيش الهلآلي رغم غيآب العديد من الجنود المهمين ..
و مغآدره رآدوي أرض المعركه مصآباً ..
و لشعب الهلآل بصمه فريده جداً في الملحمه الخليجيه ..
أهآزيجهم و أصوآتهم لآقت صداً عميقاً في نفوس الجنود الهلآليين ..
ليهآجموآ خصمهم كـ موج لآ يرحم ..
و أنتهت المعركه .. و أعلن الحكم النهآيه ..
بفوز هلآلي صآخب ..
و أعلآن لـ أنتظآر آخر .. يمتد لـ أسبوع .. لتبدأ معركه أخرى ..
و خطوه أخرى لـ آسيآ ..
و سنردد كل حين لآسيآ المشتآقه ..
يآ آسيآ صبرك .. عدي الخطآوي بس ,, و حنآ نجيلك ..
يآ آسيآ بـ الهون .. هذي الخطى بجنون .. تركض تبي تضمك ..
*
سلآمآت للكآبتن رآدوي .. مآ تششوف شر يآ بطل ..