السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة مساء / صباح الخير كيفكم أخــــوآني وأخواتي الزعمــــآء
كيفكم أخوآني وأخواتي الفــهــود
وكل عـــآم وأنتم بخير
وعيدكم مبارك وعساكم من عــــوآدة جمــــــــاهير الزعيم تتوعد الفهود بترحيب خـــــــآص بترحيب يليق بمكانة أخواننا وأشقائنا أهل قطر الحبيبة وأبناء عمومتنا عند دخول الفهود سوف نرحب بهم نعم أنهم ظيوفنا والظــيف أكرامة ثلآث أيــــــــــــام ونحن نضيفهم ونكرمهم طول العمر نحن جماهير الهلال جماهير واعية ومحترمة ونعرف الأصول يكفي رئيسنا شبية الريح الشاعر الخلوق أمير الأنسانية أخـــوآني مايتعبنا ليس سبب مباراة الشي الذي يتعب ويقهر الظلم الا متـــى جماهير اندية اخـــرى أذا أتت مباراه لفريقنا يذهبون الى منتدياتهم ويسببون شوشرة ونفاق وكذب أنا نزلت هالموضوع الي صاير نقل أشياء مزورة وكذب وحتى وصل هالشي أنهم يتهمون مشرفيننا ومراقبيننا أنا وجماهير الزعيم نرحب بكم ياأخواننا الفهود وأنتم في بيتكم الثاني وبالنسبة في أحد الأخوان يدعي أنهو غرفاوي وذهب وسوى شوشرة وكذب ويدعي أن مشرفيننا ومراقبيننا طردوهم والي صاير كذب مشرفيننا أرقاء من الي يقول عنهم وهو كذب حــاب أوصلها لأخواننا الفهود أي شخص عضويتة جديدة لايحق لهو أنزال موضوع قبل أن يذهب لقسم التقييم ومن ثم ينزل للقسم الجمهور الهلالي وقسم الجمهور الهلالي مخصص عن الفريق الهلالي وبالنسبة لأندية الأخرى في أقاسم فالمنتدى ويحق لة الكتابة عن أي فريق يخصة بالنسبة لنا نحن أوقات ننزل موضوع ويذهب لقسم التقييم ولا ينزلونة تدرون لية لأنة ليس في مكانة ولا يخص فريق الهلال وفوق هذا مثل العسل على قلوبنا تدرون لية لأننا عارفين أننا أخطئنا ونرجع نزل موضوع يليق فالقسم أتمنى تنزلون تحت شوي وتقرون هالكلام وركزو فية 7 7
وعن جابر

أن رسول الله

قال:
{ أتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم، حملهم على أن سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم }
والظلم: هو وضع الشيء في غير محله باتفاق أئمة اللغة
وهو ثلاثة أنواع:
النوع الأول: ظلم الإنسان لربه، وذلك بكفره بالله تعالى، قال تعالى:
وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ 
[البقرة:254]. ويكون بالشرك في عبادته وذلك بصرف بعض عبادته لغيره سبحانه وتعالى، قال عز وجل:
إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ 
[لقمان:13].
النوع الثاني: ظلم الإنسان نفسه، وذلك باتباع الشهوات وإهمال الواجبات، وتلويث نفسه بآثار أنواع الذنوب والجرائم والسيئات، من معاصي لله ورسوله. قال جل شأنه:
وَمَا ظَلَمَهُمُ اللّهُ وَلـكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ 
[النحل:33].
النوع الثالث: ظلم الإنسان لغيره من عباد الله ومخلوقاته، وذلك بأكل أموال الناس بالباطل، وظلمهم بالضرب والشتم والتعدي والاستطالة على الضعفاء، والظلم يقع غالباً بالضعيف الذي لا يقدر على الانتصار.
صور من ظلم الإنسان لغيره من عباد الله ومخلوقاته:
غصب الأرض: عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله

قال:
{ من ظلم قيد شبر من الأرض طوقه من سبع أرضين } [متفق عليه].
مماطلة من له عليه حق: عن أبي هريرة

قال: قال رسول الله

:
{ مطل الغني ظلم } [متفق عليه].
منع أجر الأجير: عن أبي هريرة

عن النبي

قال:
{ قال الله تعالى: ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة...،...، ورجل أستأجر أجيراً فاستوفى منه ولم يعطه أجره } [رواه البخاري].
لا الة الا الله
ولكن أبشر أيها الظالم:
فما دمت في وقت المهلة فباب التوبة مفتوح، قال

:
{ إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها } [رواه مسلم]. وفي رواية للترمذي وحسنه:
{ إن الله عز وجل يقبل توبة العبد ما لم يغرغر }. ولكن تقبل التوبة بأربعة شروط:
1- الإقلاع عن الذنب.
2- الندم على ما فات.
3- العزم على أن لا يعود.
4- إرجاع الحقوق إلى أهلها من مال أو غيره.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.