
04/09/2010, 07:09 AM
|
 | زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 25/06/2008 المكان: Jeddah
مشاركات: 86
| |

خلف ملفي يرد : الطريقي مزيف وجبان !!! (بختصار صفعه) تمت اضافة اتهامات الطريقي الطريقي (المزيف) .. (الجبان)!!
كتبه : خلف ملفي بتاريخ : 2010-09-04
- والله يا أبو أحمد مقال (رخيص)!!
- أيش هذا .. أقل مايقال عنه (.....)!
- ياساتر .. معقول يكون هذا مقال..!
- أكيد بينكم (شيء شخصي)!!
- سلامات .. (وش يبي الطريقي)!!
- أبو أحمد .. الصمت أبلغ رد!!
* هذه نماذج من اتصالات زملاء يقدرونني ويقدرون الأخ صالح الطريقي .. بعضهم تجمعنا بهم – أنا والطريقي – صداقة قوية. وكنت أرد عليهم لم أقرأ المقال بعد..
= أنتظر ردك على أحر من الجمر
= رجاء رد وبسرعة
= هاه كيف المكافأة
= أكيد مع الفوز اليوم تنتظر المكافأة
= اقرأ هذا الرابط ورد علي يا (...)..!
** هذه نماذج من رسائل قراء وتعليقات من بعض متصفحي (قووول أون لاين) في متابعة مواضيع مختلفة.
من جانبي لم أقرأ مقال الأستاذ صالح الطريقي إلا أمس الخميس 2/9/2010، ونشر في (سوبر) 28/8/2010 ، و(روًج) في عدة منتديات .. رغم أن بعض الاتصالات كانت من أناس أثق في رأيهم ومواقفهم، وبعضهم منذ فترة لم نتواصل!!
ومن جانبي.. وبعد أن قرأت الموضوع.. فإن الطريقي الذي (كان) أحد أصدقائي، اكتشفت الآن أنه (ليس صديقا صدوقا) بل (مزيفا!!) وهو الذي يعرفني جيدا وأعرفه كذلك سنوات طويلة نجالس بعضنا مع أصدقاء أعزاء نتحاور بشفافية الأصدقاء الصادقين، ولكنه في هذه المقالة أحرج نفسه وهو يخرج بالحوار إلى أمور فسرت من كثيرين على نحو ما أشرت إليه سلفا، أما أنا فأصفها بأسلوب (الصحافة الصفراء وبامتياز!!)، تعتمد في تسويق نفسها على الفضائح وبسياسة (كل ممنوع مرغوب)!!
والطريقي في هذا المقام، يلهث خلف (الشهرة) الزائفة من خلال (عنوان المقال) وتوزيعه على بعض أصدقائه لأنه وجد نفسه في مأزق (عدم القدرة على الاسترسال في الحوار والرد على أسئلة واستفسارات واستشهادات) في مقالتي بعنوان "إستتابة الطريقي"، خاطبته بلغة الحوار الراقي الذي يغذي المتلقي فإذا به يجنح إلى أمور بعيدة ويخوض فيما (كان) يحذر منه كثيرا ويراه مضيعة للوقت ويصم به جل الإعلاميين!!
ولأنه صحافي وناقد مخضرم فقد وقع في شرك وحبال ماكان يحذر منه (لاتنهى عن خلق ...).
ولن أجاريه – لاهو ولا غيره – في جدل يضيع وقتي ووقت القاريء، ومع يقيني بثقة الزملاء الأعزاء والكثير من القراء ولله الحمد، إلا أن أسلوب الصحافة الصفراء حينما يتوغل في الصحافة المحترمة وينتشر في فضاء الإنترنت في أصقاع المعمورة، فمن شأني الرد.
يقول الطريقي (.. وإن حاول تقديم نفسه على أنه إعلامي محايد ، ففي إحدى السنوات حقق فريق الهلال لكرة القدم بطولة آسيوية إن لم تخن الذاكرة ، فخرج بالخطأ كشف المكافئات التي صرفها عضو شرف الهلال الأمير الوليد بن طلال ونشرته الصحف ، وكان اسم الأستاذ خلف ملفي من ضمن الذين استلموا مكافأة الفوز بالبطولة ، مع أن الكشف لم يحدد ما هي مهامه ، وهل هي تشجيعية أم أنه وظف مهمته الإعلامية للدفاع عن الهلال وشن حربا على البقية ؟
كذلك أنا ضد أن يقدم الأستاذ "خلف ملفي" نفسه على أنه إعلامي محايد ، ومنحاز لمهنة السلطة الرابعة ، فيما هو يقبل أن يستلم مكافأت فوز الهلال بالبطولة مع اللاعبين ومنسوبي النادي، ولا يحدد لنا ما هي المهام التي استحق عليها المكافأة؟).
ومن جانبي أرد: لم أقل عن نفسي في يوم ما إنني محايد، ففي الأصل لا أتعاطى هذه الكلمة، وليست مشكلتي أنك تسير على شاكلة بعض العبطيين والبلداء، حينما أقول (لا أجاهر بميولي ولا أفاخر بها)، فيفسرونها على ماذهب إليه الطريقي، أنا أردد وبقوة أن الصحافة والنقد (مصداقية، موضوعية، مهنية).
ثانيا: بما أنك (ناقد) كان يجب عليك أن تبحث عن المعلومة الصحيحة، لكنك هنا (زيفت) الحقائق، بغرض تشويه أحد جلسائك الذين يمونون عليك وتمون عليهم!! فالمكافأة التي حصلت عليها ليست في بطولة آسيوية ولا بطولة قدم ولم تنشر بالخطأ في الصحافة.. فقد تشرفت بثقة الأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز عضو شرف نادي الهلال الذي اختارني لرئاسة اللجنة الإعلامية في البطولة العربية الخامسة عشرة للكرة الطائرة بالرياض، وتفرغت بإجازة من عملي الرسمي (الحكومي) وكذلك من عملي الصحفي رئيسا للقسم الرياضي في (الاقتصادية) وعملت مع فريق مميز من الزملاء الأعزاء، وقدمنا نشرة يومية تعتني بفعاليات البطولة، وحظيت – ولله الحمد – بإعجاب الضيوف، ولأن الهلال حقق كأس البطولة بجدارة، وشرف الوطن ولأن كل اللجان العاملة شرفت الوطن في استضافة الأشقاء، فقد كافأ الأمير الوليد بن طلال – كعادته مع مختلف الإنجازات – العاملين في البطولة بالإضافة إلى الفريق البطل، ومنح كل رئيس لجنة (عشرون ألف ريال)، وأنا واحد من هؤلاء الأعضاء، نلت مكافأة (عمل) تفرغت لأجله (دون شروط مالية)، والأمير الوليد شمل كل الأندية السعودية (153) بدعمه وكذلك مختلف الأبطال في كل الألعاب، وأنت ياصالح (أصلحك الله) تتهم الأمير الوليد، وتتهم رئيس الهلال أو بعض مسيري الهلال في ذلك الوقت بأنهم (يرشونني) لـ (أحارب!!) الخصوم..! أكرر (أحارب) .. ياساتر .. حتى (المجنون) لايقول مثل هذا (الهراء)..!
ألا تعي خطورة هذه التهمة؟!!
لم أعهدك بهذه البلادة والغباء يا صديقي، عفوا يا من كنت صديقي؟!!
لم أكن أتوقع أن (الحقائق) ستستفزك إلى درجة الخروج عن طورك بهذا الحد؟!
أنت يامن تنادي بالعدل والإنصاف والمهنية والاحترافية، وصلت إلى مستوى (المتسولين) إياهم الذين لم يمر يوم طوال أربع سنوات وهو ينسجون من خيالهم قصصا ويتفننون في الشتائم والألقاب بعد أن عجزوا عن مسايرة (نجاح) عملنا في (الشرق الأوسط) – ولله الحمد والمنة.
سأواصل محاورتك رغم أن ماقلته ساذج وسطحي..
يقول الطريقي (خلف ملفي الذي كان يحب مقالاتي ويقرأها ويؤكد إعجابه بما أكتبه إلى أن غضب ، فأصبح يردد كلاما ساذجا لم يعد يردده إلا الجهلة ؛ لاعتقادهم أن المعرفة ليست نابعة عن القراءة بل عن معجزة).
هذه الجملة أردها إليك، إدانة لك، ربما لو أعدت قراءة مقالتي السابقة تفهم وتستوعب، وهذا لايعنيني.
أيضا في جزئية أخرى يقول الطريقي (..فخلف يلعب كثيرا على مسألة الدين في مجابهة خصوم ناديه ، ويستحضره كما فعل كثيرا مع محمد نور في مسألة "القزع"" ، مع أن الأمر لا دخل له بالقزع ، لكن هناك أشخاص موتورون منذ ثلاثين عاما وهم يحاولون تحريم كل شيء لدينا ، فأحضر خلف فتواهم في مقالاته ليشن حربه الدينية على خصوم ناديه).
وأقول للطريقي، الواضح أن لديك مشكلة – وللأسف الشديد – مع الدين!!! الذي ياسيد صالح (يعلو ولا يعلو عليه).
وسأثبت جهلك أو حرصك على (التزييف) بما يؤكد أنك (مزيف).
أنا لم آت بقرار (القزع) فهو موجود في لوائح اتحاد القدم الذي استند إلى حديث شريف، وأنت تعرف ذلك جيدا بما أنك ممن يهتمون بقراءة اللوائح.
ثانيا: لم أتحدث عن نور فقط، بل كل من لاحظت عليهم هذه (المخالفة) انتقدتهم، وقبل ذلك انتقدت اتحاد القدم أكثر لأنه لم يطبق لائحته، ثم انتقدت اتحاد القدم على مظهر غير حضاري بعد أن وصل الأمر إلى (قص) شعر رؤوس لاعبين على خط التماس قبل أن تبدأ المباراة..!!!!!
وهنا أنت تنتهج أسلوب الصحافة الصفراء واللعب على (القراء) لتكون البطل الأكبر في (لعبة الميول). أما أنا فأفتخر كثيرا وأعتز جدا جدا بأن أقدم (الدين) على كل شيء، لكنني لايمكن أن ألعب على مسألة الدين..
وهي ليست المرة الأولى التي تغضب يا أستاذ صالح حينما يكون الدين (فوق كل شيء)، هداك الله وأصلحك، لعلك تستثمر رمضان في توبة نصوح.
والمؤسف ياصالح أنك لم تغضب ولم تنتفض فرائض النقد والهجوم والضدية والشخصنة إلا حينما (استفتيت) شيخا متخصصا في أخطاء وقع فيها لاعبين وجماهير .. ووصل بك الأمر إلى (الإفتاء) بما يناقض (فتوى) رسمية صدرت من (اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء).
أما الكلمة الأخرى في (العنوان) فهي رسالة خاصة حينما (تورطت) أنت بما صنفته أنت (رشوة) من (....)!!! وساهمت (أنا) في إنقاذك من (هم) كبير – لوجه الله- وانتصارا لأخ (نزيه)!!.. ولكن ها أنت تثبت أنك (جبان)..! ولو كنت سأسايرك أو أرد عليك بالمثل لذكرت القصة بالتفصيل وعززتها بأسئلة (افتراضية) ضدك!!
أيضا أثبت أنك (جبان) من خلال ماورد في مقالتك من كلمات سوقية وانقلاب عما يدور بيننا .. يا أسفاه على الصداقة .. وسبحان مغير الأحوال الذي أشكره – جل في علاه - أن كشف أمثالك على حقيقته..!!
لم يبق إلا أن أعتذر للقاريء الكريم إن كنت أضعت وقته، أو آذيته ونحن في رمضان.
وأؤكد أنني لا أملك نفسا لاطويلا ولا قصيرا في مثل هذه (الألاعيب) التي يحبذها البعض للبقاء في الضوء. ولذا لن أرد مستقبلا على خرافات الطريقي وقصصه البالية. وأدعو الله العلي القدير في هذه الأيام المباركة أن يهديه ويصلحه ويرده إلى الحق. (الاعتراف بالحق / الخطأ / الذنب.. فضيلة).
وختاما أستعير (ضمير مستتر) للدكتور هاشم عبده هاشم الكاتب اليومي في جريدة الرياض.
((أن تسيء لمن أحسن إليك.. فأنت ناقص.. ومنافق.. ولا تستحق الاحترام)).
** حفظكم الله جميعا وتقبل عملكم وصيامكم وقيامكم. وهذا مقال الطريقي وفيه اتهامات للهلال قبل خلف ملفي كفانا الله شر البلاده خلف ملفي وواقع الإعلام القبيح
لصالح الطريقي
مشكلتي مع الأستاذ خلف ملفي ، هي نفس المشكلة التي واجهتني مع مدير تحرير جريدة هلالي الميول ، فكلاهما يحبان قراءة مقالاتي البعيدة عن الرياضة التي تتحدث في مجالات عدة ، فالأول "خلف" صرح كثيرا بهذا الأمر في لقاءاته الصحفية ، والآخر "مدير التحرير" كل مرة يلتقي بي يقول : "إن مقالاتك البعيدة عن الرياضة أكثر عمقا وأحبها أكثر من مقالاتك الرياضية" ، وكلاهما حين اختلفا معي في وجهات النظر ، لعبا على مسألة أنه يكتب بعدة مجالات .
وكنت قد حاولت شرح الأمر لمدير التحرير ، وأن المسألة مرتبطة بالقراءة ، فمن يقرأ كتبا في مجال ما يمكن له أن يفهم بهذا المجال ، صحيح أن قارئ الكتب لا يستطيع العمل بهذه المهنة لأنه لم يحصل على شهادة كما فعل من قرأ نفس الكتب واختبر وحصل على رخصة عمل في هذه المهنة ، والصحيح أيضا أن ذاك القارئ هو في النهاية يستطيع الكتابة في ذاك المجال لأنه قرأ نفس كتب المتخصص ولديه معرفة بهذا المجال .
قلت للمدير أيضا : إن مسألة الفهم ليست مرتبطة بمعجزة كأن ينام شخص ما ثم يستيقظ فيصبح عالما في مجال ما ، بقدر ما هي مرتبطة بالقراءة والبحث عن المعرفة ، لكن مدير التحرير كتب في الجريدة التي يعمل فيها "لقد فضح نفسه الطريقي حين قال إنه قرأ ثلاثة كتب في مجال الخصخصة ليكتب مقالا عن الخصخصة" ، فاكتشفت أن الحوار معه حوار طرشان ، كما هو الحوار مع الأستاذ خلف ملفي الذي كان يحب مقالاتي ويقرأها ويؤكد إعجابه بما أكتبه إلى أن غضب ، فأصبح يردد كلاما ساذجا لم يعد يردده إلا الجهلة ؛ لاعتقادهم أن المعرفة ليست نابعة عن القراءة بل عن معجزة .
علي أن أنبه لأمر مهم وهو أن هناك اختلاف بين خلف ومدير التحرير ، فخلف يلعب كثيرا على مسألة الدين في مجابهة خصوم ناديه ، ويستحضره كما فعل كثيرا مع محمد نور في مسألة "القزع" ، مع أن الأمر لا دخل له بالقزع ، لكن هناك أشخاص موتورون منذ ثلاثين عاما وهم يحاولون تحريم كل شيء لدينا ، فأحضر خلف فتواهم في مقالاته ليشن حربه الدينية على خصوم ناديه .
أقول خصوم ناديه وإن حاول تقديم نفسه على أنه إعلامي محايد ، ففي إحدى السنوات حقق فريق الهلال لكرة القدم بطولة آسيوية إن لم تخن الذاكرة ، فخرج بالخطأ كشف المكافئات التي صرفها عضو شرف الهلال الأمير الوليد بن طلال ونشرته الصحف ، وكان اسم الأستاذ خلف ملفي من ضمن الذين استلموا مكافأة الفوز بالبطولة ، مع أن الكشف لم يحدد ما هي مهامه ، وهل هي تشجيعية أم أنه وظف مهمته الإعلامية للدفاع عن الهلال وشن حربا على البقية ؟
أخيرا .. لست ضد انتماءات الأستاذ خلف ، كما أني لست ضد انتماءات أي كاتب ، فالكثير من الكتاب يحب لعب دور المحامي عن ناديه ، ويحارب من أجل أن يحقق ناديه البطولة ، وطالما نحن نؤمن بحرية التعبير ، فمن حق أي ناد أن يعبر عن وجهة نظره ولو عن طريق كتاب ينتدبهم لهذه المهمة .
بيد أني ضد أن يصبح الإعلام بأغلبه إعلام أندية ، فتشن الصحف حروبا على الأندية التي تنافس فريقها ، وتلفق التهم وتزور الحقائق ضد الأندية لمصلحة ناديها .
كذلك أنا ضد أن يقدم الأستاذ "خلف ملفي" نفسه على أنه إعلامي محايد ، ومنحاز لمهنة السلطة الرابعة ، فيما هو يقبل أن يستلم مكافأت فوز الهلال بالبطولة مع اللاعبين ومنسوبي النادي ، ولا يحدد لنا ما هي المهام التي استحق عليها المكافأة ؟
ثم هل من المفترض أن تأتي المكافأة من صحيفته أم من النادي ؟
وإن حدث هذا واستلم الإعلامي المكافأة من النادي ، ألا يحق لنا أن نسأله لمن ولاءك ، للإعلام أم للنادي الذي يصرف لك مكافآت ؟ من يقول لاعلاقة للهلال فليعيد قراءة المقال
اخر تعديل كان بواسطة » HmMoOoD في يوم » 04/09/2010 عند الساعة » 10:02 AM |