
23/06/2010, 02:44 AM
|
عضو مجموعة أقلام زرقاء | | تاريخ التسجيل: 21/10/2006 المكان: وطن الزعامه
مشاركات: 3,350
| |
غراب الفضائيات وقانوني الغفله حاميها حراميها لم يكفه أن يتقمص دور غراب الفضاء والأكثر شهره بالبذائه والوقاحه والإسائه لنجوم الوطن وانديته ومنتخباته عبر مداخلات فضائيه معيبه ومليئه بعبارات منحطه ومسطلحات موغله بالحقد والكراهيه ومعززه للفرقه والتعصب المقيت تميز بها وميزته وجعلت منه صوت نشاز يتقمص ادوار مختلفه وتحت مسميات مستعاره يخبىء خلفها وقاحته المعتاده قبل أن يتحول بزمن الدرعى ترعى لكاتب وقانوني تفرد له المساحات الصفراء ويتم إستضافته وفتح المجال له بالفضائيات ليمارس عبثه وغوغائيته ونفلاته اللفضي لينثر اكاذيبه ويقلب الحقائق رأس على عقب وسط دعم وحتفاليه من من يشاركونه الميول والتوجه ويجارونه بالتفكير المتخلف غراب الفضاء سابقا وسارق المقالات حاليا يبدو أن لهفه للتواجد ككاتب يتعارض مع محدودية ثقافته وخواء فكره وبالتالي لم يجد وسيله ليضمن البقاء بدائرة الأضواء سوى الإعتداء على حقوق النشر وسلب جهد الأخرين والنسخ واللصق مع إضافة بعض العبارات ليبرر لنفسه المريضه بداء السرقه شرعية فعلته اللتي سبق أن تم كشفها وتعريته مما إضطره للإعتراف والإعتذار وكتابة تعهد شخصي بأن تكون قادم مقالاته من بنات أفكاره قانوني الغفله الطبع عنده يغلب التطبع وبالعاميه وجهه مغسول بمرق كما يقول المثل الشعبي برغم ان فضيحته السابقه كانت محل تندر الكثرين وشمئزاز كل المنتمين للوسط الإعلامي إلا أنه عاد اليوم من جديد ليمارس السرقه تحت ذريعة الإقتباس فكتب مقال من اوله لأخره نقل حرفي من بحث قام بالسطو عليه كعادته دون خجل او حياء ونسبه لنفسه مع التلاعب ببعض الجمع بالحذف او الإضافه مقال غراب الفضاء خاد الشعلان بعد حذف بعض العبارات السوقيه إحتراما للزعماء صـــحـــيـــفـــة شــــمـــس الــثــلاثـــاء10/7/1431هـ قـــــرون فـــي الــشـَــتـم..!! السب في القانون هو كل إلصاق لعيب أو تعبير يحط ُ من قدر الشخص عند نفسه أو يخدش سمعته لدى غيره..!! وهناك سب (علني)و(غير علني) وللسب العلني ثلاثة أركان.. ركن مادي يتمثل بخدش الشرف لمجني عليه مُعين. وركن معنوي يتمثل بالقصد الجنائي القائم على العلم والإرادة. وركن ثالث وهو (العلانية)..!! أتوقف عند (العلانية) وأنتقل لمُكالمة مُسجلة بين نائب هيئة أعضاء شرف الهلال وبين شخص آخر.. وماورد في المُكالمة من (شتم) صريح للأستاذ محمد الدويش.. وبالتـَّالي توفر ماذكر أعلاه في هذه الواقعة..!! لكن هل توفرركن (العلانية) لاسيما أنها مُكالمة خاصة لاترد فيها (العلانية)..!! العلة في العقاب في جريمة السب تتحق بمُجرد توافر (العلانية) وسماع الناس عن المجني عليه مايُشينه..!! ولذا كان قصد الإذاعة والتسريب سبباً في وجود (العلانية) التي كانت معدومة لحظة وقوعها ولكنها تحققت بعد ذلك..!! وبالتـَّالي نحن أمام سب (علني)يتطلب العقاب حتى لو كان هذا السب لم يقع في مواجهة المُتضرر..!! بل يكفي تضرره من سماع الناس عما يُشينه في شرفه وكرامته وذلك بتوافر ركن (العلانية)..!! وفي القانون القصد الجنائي لجريمة السب يُعتبر متوفراً متى كانت الألفاظ مُتضمنة عيباً مُعيناً أوخادشة للكرامة فيكفي أن تكون شائنه بذاتها..!! وهنا مقتطفات من البحث اللذي تعرض لقرصنه غراب الفضائيات القــــــــــــــذف والســــــــــــــب مقدم البحث محمد عوني وصفي الأغا السب العلني: يقوم السب العلني على ثلاثة أركان؛ الركن المادي وهو خدش الشرف والاعتبار، والركن المعنوي، وركن العلانية. الركن المادي يقوم على عنصرين؛ الأول نشاط من شأنه خدش الشرف والاعتبار بأي وجه من الوجوه، والثاني أن يكون السب موجهاً إلى شخص أو أشخاص معينين. السب لغة هو الشتم سواء بإطلاق اللفظ الصريح الدال عليه أو العبارات التي تستقاد أو ترمي إليه بينما في القانون هو إلصاق عيب أو صدور تعبير يحط من قدر الشخص عند نفسه أو يخدش سمعته لدى غيره، ولقد عرف القضاء السب في العديد من أحكامه، والمراد بالسب في أصل اللغة الشتم سواء بإطلاق اللفظ الصريح الدال عليه أو باستعمال المعاريض التي تؤدي إليه وهو المعنى الملحوظ في اصطلاح القانون الذي اعتبر السب كل إلصاق العيب أو تعبير يحط من قدر الشخص عند نفسه أو يخدش سمعته لدى غيره،ولا يشترط لوقوع السب أن يكون في حضور المجني عليه أو أن يعلم به، وذلك أن المشرع إنما يستهدف بتجريم السب حماية مكانة المجني عليه في المجتمع لا أن يحمي شعوره أو حالته النفسية مما قد ينالها به السب من إيلام يستوي في السب أن ينال شخصاً طبيعياً يأخذ حكم السب الخادش للشرف والاعتبار كل دعاء على الغير بشر كالدعاء بالموت أو الهلاك أو الخراب ويميز الفقه بين الشرف والاعتبار فالأول مرجعه إلى قيمة الإنسان عند نفسه، والثاني مرجعه إلى قيمة الإنسان عند غيره من الناس، فالأمر الذي يخدش الشرف هو الذي يحط من كرامة الإنسان عند نفسه، والذي يخدش الاعتبار هو الذي يحط من سمعة الإنسان عند غيره، ويعتبر من قبيل الأمراض المكروهة، مثل من يقول لآخر: أبرص، يا مسلول، أو يا أعمى، يا أعور، يا أعرج، والأصل أن نسبة شخص إلى دين أو مذهب معين أو طائفة معينة لا يعد سباً. لا يشترط لوقوع السب أن تقع الجريمة في حضور المجني عليه، وذلك أن المشرع إنما يستهدف بتجريم السب حماية مكانة المجني عليه في المجتمع لا أن يحمي شعوره أو حالته النفسية مما قد ينالها به السب من إيلام. 2. عناصر الركن المعنوي: جريمة السب جريمة عمدية، ولذلك فإن الركن المعنوي فيها يتخذ صورة القصد الجنائي وهو العلم والإرادة، وإذا توافرت عناصر القصد الجنائي قام الركن المعنوي للجريمة أياً كان الباعث على ارتكابها، فالباعث ليس عنصراً من عناصر القصد الجنائي، ولذلك فقد قضى بأنه متى كانت الألفاظ التي ساقها الكاتب دالة بذاتها على معاني السب والقذف وجبت محاسبته بصرف النظر عن البواعث التي دفعته لنشرها. ولا يعد الاستفزاز عذراً معفياً من العقاب في جريمة السب 3. ركن العلانية: قد تكون عن طريق القول أو الكتابة أو الإشارة، وقد أضاف إليها المشرع حالة رابعة "العلانية عن طريق التليفون". ويتحقق علانية السب بالجهرية أو ترديده بإحدى الوسائل الميكانيكية في مكان عام، ومثال ذلك الجهر بالألفاظ الخادشة للشرف والاعتبار في الطريق العام. ويمكن تحقق علانية السب بإذاعته عن طريق اللاسلكي أو عن طريق أي وسيلة أخرى مثله كالتلفزيون أو الإذاعة، وتتحقق العلانية بتوزيع المطبوعات أو الرسوم أو الصور. ولما كانت العلانية أحد أركان جريمة السب فإنه يجب على الحكم الذي يقضي بالأمانة أن يثبت توافر هذا الركن، فإذا كان الحكم قد أدان المتهم بجريمة السب العلني دون أن يبين ركن العلانية ويورد الاعتبارات التي استخلصت منها المحكمة قيامه فإنه يكون قاصر البيان واجباً نقضه، مكا قضى بأنه إذا كان الحكم قد اقتصر في التحدث عن ركن العلانية بقوله أن المتهم وجهت إليه (المدعي بالحقوق المدنية) الألفاظ سابقة الذكر علناً من الشباك، الطريق العام، مكان عمومي بطبيعته، إثبات الحكم وقوع السب في الطريق العام يتوافر به ركن العلانية.
|