
 
 
 هكذا هم النصراويين ، أو ما يسمى بالعالمي 
  
 يحاولون التخدير ، لكنه لم ينفع ، يحاولون التأثير باخبار ملفقة ، لكنه لم ينفع ، يحاولون التقليل من قيمة نجومنا ، لكنه لم ينفع ..!!
 
 حياتهم كذا ، حاولوا وحاولوا وكل محاولتهم بأت بالفشل ، إعلامهم حاول ، جماهيرهم حاولت تعبوا من المحاولات ، يأسوا من تزايد بطولات زعيم القرن ، ولكن المحاولة لا زالت مسترة لعل وعسى يأتي يوم يسقط الهلال فيها .. !!، حتى أنهم فرحوا عندما أعطى الحكم كرت أصفر لرادوي 
  
 الممارسة التي يعملوها مكشوفة ، لعبهم بالكلام معروف ! ، ولا تعبوا أنفسكم بالكـلام " فالقادم أدهى وأمر "
 
 زعيمنا أمتع ، وأبدع ، ورجع النصر إلى مرجعه الطبيعي حيث الراحة من غضب الجماهير  ، و الإستعداد للموسم القادم ، وكما هو معروف الإستعدادات لهذا الفريق مليئة بالمفاجات التي تحرك جمهورهم الغلبان ، والذي يعيش على حلم لم يستيقظ منه
 ، و الإستعداد للموسم القادم ، وكما هو معروف الإستعدادات لهذا الفريق مليئة بالمفاجات التي تحرك جمهورهم الغلبان ، والذي يعيش على حلم لم يستيقظ منه 
  
 نجومنا لم يهتموا من كثر الكلام في الإعلام ، لأنهم مدكرين أن هؤلاء " ظاهرة صوتية سرعان ما تنتهي " ولم يعيروا لهذا الكلام ، وكانوا في الموعد ،
 
 فريقنا رجع إلى وضعه الطبيعي والمعتاد من من مستويات تسر وأداء يبهر ، ولعب يقتل كل حاقد على هذا الفريق الذي لم يأبه من كثرة الحواجز . 
 
 نحن نريد أن يكون نجومنا ، وخاصة دفاعنا في الموعد ، فدفاعنا في الآونة الأخيرة أصبح مخيفاً رغم أن الموجدين من أفضل المدافعين في السعودية !
 
 
 الفرح عادة زعيم القرن ، وزعيم القرن مكانه الرئيس المنصات ، غيابه يسبب للنهائي برودة ، فهو دائماً في العلالي ، 
 
 لكن هذا الفرح لابد أن ينتهي غداً ، لأن زعيمنا أمامه مهمة قوية ، ومهمة كأس غالية ، مهمة سوف تكشف زعيمنا أمام الفريق القوي الذي سنقابله ، 
 
 ومعروفاً أن الفريق الذي سيكونوا مخيفاً سواءً أكان الشباب أم الإتحاد ، ولكن نجومنا قادرين على هز شباكه بكل قوة وإقتدار .. 
 
 
 زعيمنا عليه الإنتبهاء من هذه المباراة ، وعليه التركيز ، وعدم الإتكالية ، ففريق النصر كاد أن يهز شباكنا بسبب الإتكالية .. !!
 
 
 
 " يا نوصل يا ما نوصل "
 
 
 فريق الأوزبكي .. فريق دفاعي محكم ، منضبط التكتيك ، سريع في الهجمة المرتدة ، بنية لاعبينه مميزة جداً ، اللياقة عالية ، 
 
 لكن مع هذا نجومنا قادرين على هز شباكه ، بشرط السرعة في التمرير المتقن الذي سيكشف مناطق تسهل الدخول إلى المرمى ، وكذلك التسديد من خارج المنطقة 
 
 والهلال عنده رادوي ، ونفيز الذين يمتلكَ قدمَ قوية متقنة متجهه نحو المرمى ، وكذلك لا ننسى اللمسة الواحدة والسريعة جداً ، وليس المتسرعة ، لأن التسرع سيقتل طموح الفريق .. !!
 
 فإذا تأهل للدور الثمانية ، سوف تهون وتهون ، لأنه تعدى مرحلة مهمة ، وبقيى ثلاث مراحل مهمة جداً للوصل للحلم " كأس دوري أبطال آسيا " .. !!
 
 
 
 نقاط على الماشي
 
 
 * أحمد عباس تمادي في الإنبراشات ، وكاد أن ينهي لي يونج بإنبراشاته العنيفة ، و لكن لماذا لا يعاقب كمثل عقاب ميريل رادوي ، لأن وجود مثل الأشكال خطر على سلامة اللاعبين 
 
 * لا أعرف متى نتهي من سخايف الأمور ، ولا أعرف متى تأتي المحاسبة على كل شخص يخطئ ، فأوروبا الرئيس التي تبث إدانته بشيء يحاكم ، 
 وحتى يسجن ، فكم من رئيس نادي في إيطاليا أدانته الشرطة والمحاكم .. وعندنا نهين الأشخاص ، بدون رادع حتى لو صل إلى أقل الأضرار وهو الإبعاد عن الوسط الرياضي الملئ بالسخفاء ؟
 
 
 في حفظ الله .. أخوكم العزيز / أبو لآرآ