بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم معشر الزعماء
حضرت مباراة الذهاب قادما من ابها وكنت قد عزمت على الحضور في الاياب ولكن لم استطع لبعض الظروف ولكن ساحضر باذن الله في النهائي
صحيح ان الجمهور الهلالي حضر في مباراة الاياب ولكن لم يكن بتلك الفاعلية فلا تكاد تسمع صوت الجمهور الا عند تسجيل الاهداف
جمهور نائم
واللي قاهرني ان بعض الجماهير تصب جام غضبها على اللاعبين عندما تسجل فيهم الاهداف او عندما يبرد لعبهم
انا من
أبها
اطالب جميع الجماهير بالمؤازرة من بداية المباراة وحتى النهاية واتركوا عنكم جماهير النصر قبل المباراة ووفر جهدك في التشجيع للاعبين
لا نريد الحضور فقط نريد زئير الأسود
نريد حضور قوي ونريد حضور محفز وداعم للفريق ومشجع للاعبين
(( يــا جــــمــــهـــــور الزعيم الـــعــــظـــــيــــم ))
هتافكم وتشجيعكم ومؤازرتكم هي من تعيد روح الهلال وروح الفوز للاعبين وتربك خصمكم
لنحضر ونشجع ونهتف ونصفق بحراره للاعبينا ونشد من أزرهم
لنتحد ونتفق على المؤازره وليس الحضور فقط
وداعية
تختلف كثيراً مستويات الفكر والتعقل من شخص لآخر وتختلف المكتسبات الذهنية للفرد على حسب درجة الإلمام والتحصيل .. ومن هذا المنطلق يمكننا أن نقول أن فلان من الناس ذو فكر راقي وفلان من الناس ذو عقلية متدنية ونحن بهذا التعبير نستثني صفتي (الذكاء والغباء) ونطرح الفرضية التي تؤيد تساوي العقول في درجات الذكاء واختلافها في درجات الإدارك.
ومن هنا لعلنا نتفق ولو في هذه الجزئية على أن الاكتساب المعلوماتي والتحصيل الفكري هو ما يميز بعضنا عن الآخر ويجعلنا نؤمن بفوارق الذكاء بين الناس رغم نفيها بين الحين والآخر