[زعيم جيرتس]

من الملاحظ على السيد/ جيرتس في الفترة الأخيرة الأسترخاء في الشوط الثاني بعد ضمان النتيجة وعدم قراءة فريقه قبل الخصم حيث لاحظنا في مباريات عدة تكاد النتيجة تخرج من يد الزعيم لولا لطف الله وآخر هذه النتائج مباراة الهلال والنصر5/3 حيث كان متقدما الزعيم4صفر ثم نام المدرب واللاعبون على هذه النتيجة ولم يفيقوا إلابعد فواعد الحصول ت الأوان وكان حري بالمدرب بعد الحصول على 4صفرأن يقرأ مستوى بعض لاعبيه الذين قل عطاءهم بعض الشئ مثل محمد الشلهوب وأحمد الفريدي واستبدالهم بالغنام والعابد لتنشيط منطقة الوسط والمحافظة على النتيجة خصوصا بعد أن وجد أن أحمد الفريدي حصل على إنذار أصفر وهي بداية التراجع للزعيم ثم يقرأ الفريق الخصم من حيث المستوى والظروف الفنية والنفسية التي يعاني منها حتى يزيد عليه من الضغط والنتيجة لكن للأسف لم يحصل ذلك من السيد/ جيرتس بل بقي على حاله الفريق الخصمم يسجل من جميع الأتجاهات
وهو مكتوف الأيدي ثم زاد الطينة بلة نزول الكابتن: سامي الجابر الذي ساهم بعض الشيء في توترنفسيات لاعبي الهلال في ظل ارتفاع معنويات الفريق الخصم ومن هذا المنطلق يجب الضرب بقوة على الفريق الخصم حتى وأن وصلت النتيجة الي (10)أهداف فما هو الذي يمنع ؟ فالنوم في وسط المباراة أو آخرها والأكتفاء بالنتيجة التي تحصل عليها الفريق غير كافية بالمرة وتعتبر نظرة قاصرة لأن هذه الكورة دوارة كما يقولون في أي لحظة من ترجع ضدك وبالتالي تفقد أعصابك والنتيجة معا
وتخرج من المولد بلا حمص فالمهم أن الحصول على النتيجة في البداية والنوم في النهاية تجعلك تفيق من نومك وأنت خارج السرب؟ فالحذر ثم الحذر من هذا الأسلوب مع أن الجميع يعلمونك قدراتك التدريبية وافكارك الأحترافية وقراءتك للخصم بشكل
ممتاز لكن الهفوات هي ما تؤدي الي سقوط الأبطال في لحظة0فسير يابطل بالأبطال الي بر الأمان ومبارتان فقط وتحقق الرقم(51) من البطولات والثالثة لك هذا العام والله يوفق الزعيم والزعماء00تحياتي للجميع