[مطل اشيقر]

======================================================
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد العربي السعودي لكرة القدم إيقاف لاعب نادي الهلال ميريل رادوي مباراة رسمية واحدة اعتباراً من 15/1/1431ه مع غرامة مالية قدرها 4000 ريال لما بدر منه من إيذاء للاعب نادي النصر في الدقيقة (87) من زمن مباراة الفريقين وتكرار محاولة الإيذاء لأكثر من لاعب في نفس المباراة التي أقيمت يوم الخميس 14/1/1431ه على استاد الملك فهد الدولي بالرياض ضمن مباريات دوري زين السعودي وذلك استناداً للمادة (71) من لائحة الانضباط.
======================================================

مع الأسف الشديد الآن دور مركز الإعلامي الهلالي بسرد جميع مخاشنات فيقاروا وعباس وهزازي وبرناوي وبالدقائق فليس من العقل أن تصدر لجنة قرار مخالف للواقع ... في الفقرة السابقة وقف رادوي وقد كانت جميع الحالات أمام الحكم ... أسامة المولد صدر حكمه بالكرت ألأحمر أمام الحكم فلماذا تقوم اللجنة بعمل مخالفة صريحة، هي تخاف قراراتها بقصد وتعمد وما هو إلا خوفها وأخذ القرارات من (( فيصل بن تركي )) الذي استطاع أن يصل للجنة بقوته وتحت نفوذ الأمير نواف بن فيصل مع الأسف الذي يفترض أن يكون عادلاً ... فلو لم تكن مسنوداً يا رئيس النصر لأنتهى بك الأمر قبل أن تبدأ رئاسة النصر فالآن عرف من هو المدعوم ومغزى عبارة (( فقط فقط فقط )) التي لا تحتاج إلا لرفع تقرير لسياسة العليا لرعاي الشباب ، والمطالبة بحقوق النادي والتعريف بتجاوزات العاملين في بعض اللجان وجميع قراراتها والعمل على مقارنة الأحداث واختلاف القرارات وكلها تصب في مصلحة نادي واحد وهو النادي المدلل فعلياً وليس كما هو يصدر إعلامياً من قبل ثلة تعد مريضة ولا يمكن أن يكون قرار اليوم إلا دليل على ضعف الأندية كافة في ظل قوة النصر التي تدعي التضليل عند الإعلام وهي التي تتحكم في اللجان وبكل أريحية .

إيقاف راوي حسب الفقرة اليت ذكرته طامة وتحتاج تحقيقات حتى وإن انتى الموضوع لأن فيها مغالطات فالدقيقة المذكورة كانت أمام الحكم والاول له ....
المركز الإعلامي يجب أن يفعل بمتابعة المباريات متابعة دقيقة بالثواني والرفع للأتحاد السعودي بالمخاشنات وتحقيق العدل بين الأندية والتوجيه بقرار سابق بإيقاف رادوي الظالم الذي خطط له خبيلان ونواف ... واله أسأل أن يفضحهما وما يدبرانه للهلال ولجميع الأندية لأخذ حقوق ليست من حقوقهم ....

لذا لا نقول إلا الله نسأل أن يبتلي من كان خلف القرار بقصد أن يفضحه أمام الملا وأن يبتليه بعدم القدرة على التوقيع لأي محضر إنه سميع مجيب