[[ أخبروا إيسلنـدا , قد حصل بركانٌ ب الريَــاض , ول تسأل : يَـاسِر ]] 
 
[[ أخبروا إيسلنـدا , قد حصل بركانٌ ب الريَــاض , ول تسأل : يَـاسِر ]]    
** 
سَلامٌ من الله ورحمةٌ منهُ وبركَاتُهَ ..
يثور بُركان إيسلنـدا ل تسجل دول العالم حاله من الإضطرابْ وتوقفّ ل رحلات
الطيرانْ , ل سوء الأحوال الجوّيه ف إنْ ل إنبعاثهـا مغزى ألم تتوخوا عنه ؟
تُريد إخبارنا ب أن [ 20 إبريل ] س يحمل مهاجمـاً عجزت الأنديه أن تخلق مثيلاً له
وعجزتْ البطون أنت تكرر شبيه ياسِر ..
ثارت سحابة إيسلنـدا ,
............................................... ومعها تفجّرت براكين الرياض ب أقدام [ ياسِر ] 
.
.    
ياللي على صدرك توّجت عشرينْ ..
..................... وأفرحت من هو حضر وأنتشالِك ..
يفدونك من هُو داني لـ للأقصين ..
...................... ويفدآك ( 20 أبريل ) يومه وفالِك ..  
[ ] 
.
. 
منذ الوهله الأولى أراد الكابتن أن يعلنها ب أنها زرقـاء
وأن الهدوء لا يعني ب أنّه يستريح بل قد يرسل رساله بأنّ الرأفه
هي تطغى على ناظريه من أقدامه الساحريهَ .
هاهو يعلنْ تقدّم فريقه ب هدف تشهد له أرضية الملعب الخضراء
أنه كاد أن يقتلع ما بها من بساط ..
أبدع , وأمتع , وأصدع عقول الخصم .
أقدم , وأسهم , وأفهم , لاعبيهم معنى اللعبْ .
أسمع , وأقمع , وأجمع , ألسنتهم على إنبهاره بهم ب المرعِبْ .
لم يستكين ,
وهو يقابل ذاك الفريق المسكين ,
أهدانا هدف , لم يأتي ب الصدف 
ولكن أتى بالرغم عن الأنف !
يريد أن يسمع العشق والهتاف المدوّي ب حبكه خاصه
نعرفها نحن معشر الزعماء ,
أسمعنـاهَ وطلبنـاهَ ب أن لا يرحم , ولا يسأم , ولا يحلمْ
لأنه لاعب الواقع وفريقه دافعْ الصواقعْ 
نعمْ , هذا ما كان العشمْ ,
ب الفعل ب الإسم ؛
نجدهَ حقـاً يشتملْ 
محببه لهَ لا يكل ولا يملّ ,
............................ سبحان من وهبك , سبحانه عز وجلّ   
أفرحت حتّى عذولِك ,
................................... شوفهمْ يتهنونلك ..
يا ربْ يا حولك ,
..................................... جننتهم فنونِكْ 
قالوا : ب حملتهم بيهتفولك ,
......................................... وخيبتهم رمشة عيونِك 
شفهم هنا وناظر حولِك ,
................................. غدوا مصرع من دُر مكنونِك 
صوتهم بس ما يقدر يطولِك ,
............................................... وطِلتهم يا قلب ب أسهام مظنونِك   
.
. 
لم يعد هناك جديد ,
ولم تعد هناك رحمه , ف ضربٌ من حديد ,
وعلى أجسادهم تتقلّب أجواء الحسره
من حرارةٍ ل جليد ,
هل من مزيد يا [ ياسـر ] ؟ 
أعطنـا خيراً فريـد 
- ول قلبي في الإيـابْ خيالٌ مطوّل قد
لا أنقضِي منه يا سيدي 
س أنتظر 
.... س أنتظر
........... س أنتظر
.................................................. ................................. ف لربمـا يهطل بعد البركان منّك 
|| المطر ..   
.
. 
أختكُمْ / نَبـض        
.
__________________ 
.      
يَـآرَب | ْمآبي من الأمَآنِي سِوى حِلم 
.  
....
