[basam101]

نعم لقد تذكرت يوم أمس وبعد هزيمة الجار و مداخلة المحلل أبو ثنين
كلمة رئيس الولايات المتحدة بوش قبل عدة سنوات عند ما قال أما آن تكون مع أمريكا أو ضدها
ولا يمكن آن تكون محايدا
وهذا ما حصل لا أبو أثنين عند ما حاول آن يبدي وجهة نظره المحايدة
ويوضح بعض النقاط في سياق الأحداث
إذا مستقبلا سيكون القلم النزيه على خطر
وهل يأتي اليوم الذي تقف الأقلام مع المخطئ مخافة شره
نحن في الهلال يتعرض نجومنا ونادينا لتجريح والإساءة ولم نرى ردة فعل من شتم وسب من هذا القبيل لأن الزعيم يفرض
نفسه بنفسه وليس في حاجة لأبواق كهذا
ولقد شاهدنا التناقض العجيب في من يطبلون بأن حب ناديهم تعدى الحدود إلى الدول الشقيقة كيف في الأمس جردوا شعب كامل من إنسانيته وجنسيته بسبب أن قلة من جماهيرهم انتصروا لكرامتهم أمام إساءة من ينتسب لنادي الجار ورفضوا الإهانة
ونعيش ونرى العجب
تقبلوا تحياتي