
29/03/2010, 07:54 PM
|
عضو مجموعة أقلام زرقاء | | تاريخ التسجيل: 16/10/2007 المكان: قلب ســامـي
مشاركات: 690
| |
مـبـزره ،،، مـايـعرفوون إلاّ الـثـرثـره !!! بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
.
في زمنٍ تغيّرت فيه كل المفاهيم ،، تبدّلت فيه المباديء و المسلّمات
لتصبح مواضع نقاشٍ و تشكيك .. و لتتغيّر معالم الحقيقه و تزداد غموضاً
مع تنامي أساليب التحوير و التحويل
ليتصدّر (( الكذّابون )) قائمة المنافسة مع أنفسهم .. مستغلّين تميّزهم في تزوير الحقائق
و ليكون (( عنادهم )) هو السبيل الوحيد لهم ليكونوا في شدة التنافس ابطالاً
و ليكونوا في وسط الجبال قــمـمـاً ،، و ليجاوزوا هاماتٍ اعتلت بعرق تعبها
لا بجرّة قلمٍ و فزعة (( واسطه )) أنقذت تاريخهم و لوّنت حاضرهم و عليه بنت مستقلبلهم ...
كلّ ذلك بالاعتماد على التزوير و كسر مجاديف الحقائق بملفّاتٍ امتلئت كذباً
و فاضت أكاذيباً ،، صدّقوها و اعتبروها (( حقائق )) مثبته
ليس لشيءٍ سوى لكسر شوكة (( الشعور بالنقص )) التي آتعبتهم و جعلتهم بتوّهمون أخيلةً و أضغاث أحلاكٍ امتزجت بواقعهم المضحك ،،
ليكونوا بعد ذلك كلّه .. (( مبزره )) استقوا تاريخم من (( مبزره ))
إنّه (( زمن البزران ))
فيه يكذبون و كبيرهم يصادق على ذلك ،،
فيه يحلمون و كبيرهم كيفما شاء يفسّر ،،
فأصبح التدليسُ عادةً و سِمةً تميّزهم .. فلا جديد إن اخترعوا و لفّقوا
و ليس في ذلك غرابةً حينما يطمسون فضائحهم التي ظهرت على رؤوس الاشهاد
و يرمونها في أحضان غيرهم مدّعين البراءة و النزاهة و الاستقام
و هم أبعد عن ذلك ،
بل أنّهم يستطيعون فتح جامعاتٍ لتعليم الكذب و الاساليب الملتويّة على طريقتهم (( هم ))
و لكنّهم استحوا من تكاتف أبناء الرياضة
و من تعاضد زبناء (( بنو هلال )) تحديداً .. الذين أصبحوا الشغل الشاغل لهم
(( لا هم فوق هم الهلال )) ،، هكذا هم يفكرون ،، و عليه يخطّطون ،، و لأجل ذلك يكذبون
(( صفرتهم )) أصبحت بياضاً ناصعاً في نظر (( الرئاسة العامه لرعاية النصر ))
أنقى من أن يدنّسها رئيسهم و محترفهم و جمهورهم
فهم يختلقون أوهى الاعذار ليتستّروا على (( بزوطة )) رئيس العلوك ،،
و لخاطر (( فتى النيل )) تنقلب كل الانظمة لـتـصفرّ مناهضةً لـ (( حسام غالي باشا ))
فهم يخضعون لطلبات الاصفر أيًّا كانت في (( بجاحتها ))
مترفّعين عن الحوار مع إعلاميٍّ همّه الحقيقه
و هدفه الحقيقه .. ولا يسعى سوى للحقيقه
خوفاً من زلّة لسانٍ طربيّه تردد : أحبك يا نصر و الله أحبك
على لسان الاستاذ (( نابت بن نصر النصراوي )) طال عمره ،،
الذي حوّر و عدّل مفاهيم الانضباط ،، لتكون أليفةً مع كل (( لكمةٍ صفراء ))
يرونها (( مزحة مع الخصم )) .. و يتصيّدون زلّة فردٍ من ابناء المدرجات الزرقاء
و يصوّرونها (( إرهاباً رياضيًّا )) لا بد من اجتثاثه
و في وسط هذا النعيم و (( الدلال )) و الحياة المخمليّه التي يعيشها (( نصر فيصل ))
تبرزُ أصواتٌ نشاز .. مازالت تدق طبول الرمز القديمه .. تعزف على و تر التحكيم و الجماهيريّه
و هنالك عازفٌ منفرد (( مسكين )) .. مازال يحسب إنجازات (( الوافد ماجد ))
يضيف صفراً و يمحو آخر ..
و الهدف ،، إجابةٌ عن سؤال و همي اختلقوه (( من هو الاسطوره ؟؟ ))
و الجواب بين ايديهم ،، لكنّهم أغبياء لا يقرّون بالارقام .
بعد ذلك كلّه ،، أثبتوا أنّهم يتنافسون مع أنفسهم (( و بجدارة ))
لكنّ شمسهم تُصبح شمعةً حينما يكون التنافس (( راس بـرااس ))
فيضطرون لـسـلـك الطرق الغير شرعيّه .. و منها التزوير
و اسألوا (( أبو ملف أصفر ))
حـالهم يُرثى له ،، و جمهورهم أفصيب بانفصامٍ في الشخصيّه
فهم لا يعرفون التوقيت المناسب للفرح
فساعتهم البيولوجيّه تشيرُ للحزن بتوقيت جيرينتش
و مع ذلك ،، (( لهم عين )) يُنافسون من تجمهرت حوله أبحاث العلماء والرياضيين الباحثين عن سر تفوّق الهلال .. و المهتمّين بالاحصائيات المؤكّده البعيده عن تدخل (( فزعة )) فيصل عبدالهادي و نابت السرحاني ،، و التي لا يتدخّل بها (( شرائح )) وتصويتات يفشل العقل في تقبّل منطقيّة نتائجها في نظرهم
و مع ذلك ،،
يُحاجّون و يتحدّون .. و لأجل أنّهم تجمهروا من كل بقاع الارض
صوّروا أنفسهم الاميز و الاكثر
بينما (( شعب الزعيم )) في إحدى قرى المملكه يجاوزهم عدداً و يفوقهم عشقاً
و لكن !!
لن ندخل في جدالٍ أحمق ،، هدفه تأكيدُ أمرٍ لا يُغيض سوى سوى الضعفاء
و نحن لسنا منهم ،،
(( حدّث ولا حرج ))
هي أقربُ وصفٍ يحاكي مهازلهم التي تتفاقم في ظل (( ضعف )) الاعلام الازرق
الذي لم يكن كذلك
لكن (( الوهن )) أصاب الصفحات الزرقاء ،، لتكون و بالاً على هلالنا
صمت مُطبق ،،
و عجزٌ مُفجع ،،
و تنافسٌ على اختلاق سبقٍ صحفيٍّ كاذبٍ على حساب المشجع الازرق و ناديه
ليكون الهلال هو الخاسر الوحيد من هذا التنافس الذي امتدت فيه يد الاكاذيب
لتسيطر على (( صفحاتنا )) التي عجزت عن الدفاع .. و إلتزمت موقف الحياد في وقتٍ يكون فيه الهلال بأمسّ الحاجة لهم ،،
لكنهم هم كذلك (( مبزرةٌ )) لا يعرفوون الزعيم إلاّ في حالة نشوته
يغيبون عنه و قت عثرته ،، فأصبحوا علّةً على قلوب الجماهير التي تحترق
و تدافع ،، فيقابلها (( السرحان الاعلامي ))
و أخشي أنّ الصفحات الت كنّا نراها عضد الهلال ،، و المدافع عنه
قد (( كهُلت )) و سلّمت راية الدفاع لـ (( كتّاب المنتديّات ))
و نحن على أهبّة الاستعداد لحملها ،، لكنّ ذلك لايلغي ضرورة إعادة الوهج الاعلامي
الازرق الذي خفت ،،
و أصبحت قوّته ضعفاً يفصيب الهلال في مقتل
و مع توالي الهجمات الاعلاميّه المركّزه من إعلام (( المهابيل الصُفُر ))
أصبح من الضرورة بمكان أن يستنهض إعلامنا قوّته ليُجابه (( شلّة سعود الصرامي ))
و من هم على شاكلته من الذين عاثوا فساداً ،،
و مزّقوا آخر حبال الامل في تطوّر مفهوم التنافس الشريف
ليفتحوا جبهة حربٍ جديدةٍ مع هلالنا ،، لا تكفي فيها عدة (( إعلامنا الضعيف ))
أمّا عن سياسة (( الكلام فضة و السكوت من ذهب ))
فهي لا تغدوا عن كونها عباراتٍ (( مثاليّه )) تدل على ضعفٍ في الحُجّه
و لا ترمي إلاّ للخروج من مأزرق حوارٍ دفّته مـالت كليّةً للطرف الآخر ..
قد لا تكون هكذا فعلاً
لكنّ (( زمن البزران )) فيه كلُّ شيءٍ يُصبح ممكناً
ولا أُلغي بذلك أمر (( إعادة الحسابات )) عند بعض الجماهير التي تقتل الهلال بعشقها
فهي ترميه بشرر الغضب عن الهزيمه ،، متعقدين أنّ غضبهم يدلّ على قوة عشقهم
لكنّهم أخطأوا التقدير ،، فالعاشق مع (( هلاله )) في كل أحواله
لا من يعنّفه وقت كبوته .. و يلتزم الصمت وقت تفوقه
ظانّين أنّهم بذلك سيحمون الهلال من (( غرور )) نجومه كما يعتقدون
دون أن يفكّروا في (( المُتربّصين )) الذين أصبحت أصواتهم تُسمع
و ضحكاتهم تعلو ... و السبب : عاشقٌ يجرح كرامة هلاله دون أن يعي ما يفعل
فالرياضة هي هكذا ..
أيّامٌ تسرّ ناظريك .. و ساعاتٌ تُتعبك مع معشوقك
إنّنا نعشق الهلال .. فلابد أن نكون أكثر حرصاً على من نعشق
إنّه الهلال أحبّتي .. فيا إعلامنا و شعبنا .. كونوا مع هلالنا
و ليكن شعارنا : ماهمّني حكي العواذل دام عشقي هلال
أكسر يديـن اللي يفكر بالظهر يطعنه مـن هـنـا و هــنـاك : # مبزره ،، مايعرفون إلاّ الثرثره
هم جماهيرٌ احتشدوا من كل حدبٍ وصوب .. ليس لهدف الدعم
بل لهدف الاثاره الاعلاميّه .. و نسيوا أنّ شعب الهلال في قريةٍ من قُرى المملكه
(( يساسويهم و يساوي ناديين فوقهم )) # مبزره ،، مايعرفون إلاّ الثرثره
هم (( مع الاسف )) بعض جماهير الزعيم الذين يُبادرون لجرح الهلال و نجومه مع أي عثره .. و كأنّ الهلال نشأ ليكون فائزاً لا يعرف الخساره ..
(( صحصحوا )) يا من تقتلون الهلال بعشقكم . # مبزره ،، مايعرفون إلاّ الثرثره
هو حال بعض الاعلاميين (( الزرق )) الذين تفنّنوا في الصمت دون أدنى كلمة دفاعٍ
عن هلالنا .. فهم تشرّفوا بحمل لقب (( هلالي )) دون أ يقدّموا شيئاً في سبيل حماية الزعيم من الاعلام الاصفر و غيره . # سـعـود الصرامي ،،
عـادل الملحم ،،
خالد الشعلان ،، فعلا .. إنكم مبزره ،، ماتعرفون إلاّ الثرثره نـايـف الـغـامـدي |