[أزرق كايدهم]

ببرنامج المساء الرياضي وكالعاده عاد الوليد بن بدر نائب رئيس الجار وعضو الإتحادين السعودي والأسيوي السابق ليمارس هوايته المعتاده التداخل بكل برنامج فضائي بمناسبه وبدونها
( فالفاضي يعمل قاضي كما يقول إخواننا المصريين)
وحشر نفسه بما لايعنيه ولا صلة له به من قريب او بعيد سوى أن المعني والمستهدف من هذيانه وأكاذيبه ولقافته هو الهلال وكل من ينتسب له سواء كان لاعب او مدرب او إداري او مشجع اوإعلامي لحاجه بنفسه المريضه بداء الهلال واللذي بحول الله لن يشفى منه إلا في حالة لاقدر الله إنتكس الأزرق وتنازل عن الزعامه وقطع علاقته بمنصات التتويج وتخلى عن سيطرته وهيمنته الأبديه على فريقه البليد
الوليد بن ؟؟؟؟ كما سماه الرمزالنصراوي الراحل جاء صوته عبر مداخله اراد بها أن يبث الرعب بصوت هلالي ليجبره على الصمت ولم يسعفه ذكائه بل خانه غبائه
أن ليس كل طير يؤكل لحمه
فالوليد الليله وقع بالفخ ولم يحسب حساب بأن من امامه ومن اراد أن يسكته ويشوه صورته أمام المتابع
هو فهد الروقي
اللذي لا يجامل ولا تأخذه بقول الحق لومة لائم
فهد الروقي
الكاتب الجريء والهلالي الغيور والقلم الحر النزيه برع بكتم صوت البليد والجمه وأحرجه وكشف زيفه وتناقضه وتعمده قلب الحقائق
الأسد فهد
لم يتلعثم كما فعل الوليد ولم يرتبك كما هو حال البليد ولم تتلخبط افكاره وتتبعثر عباراته كما حدث لنائب الرئيس
فهد بذكاء يحسد عليه ترك للبليد المجال ليمارس الإسقاط ويطالب بمعاقبة رادوي ويعتب على الإعلام الهلالي لأنه أكثر المطالبه بمعاقبة حسام غالي بعد مباراة الرائد على تصرف مماثل لما أقدم عليه رادوي والبليد حاول أن يرمي فهد بالتعصب بالثناء على المهندس طارق التويجري وتمنياته بأن يكون الإعلام الهلالي بمستوى فكر التويجري
ليأتيه الرد الملجم واللذي لم يكن يتوقعه
بأن بادله الروقي الأمنيات بأن يكون الخطاب الإعلامي النصراوي برقي الأمير فيصل بن عبدالرحمن وجلوي بن سعود ومثالية الدغيثر وأن مثالية التويجري لاتحتاج من يثني عليها وليست بمستغربه من رجال الزعيم
و طمأنه بأن رادوي سينال العقوبه فلجنة الإنظباط متحفزه لمعاقبة الهلالين ولن يفلت كما فلت حسام غالي اللذي ركل ورفس وبصق وتلفظ بأقذر الكلمات وتناول المنشطات وطالب فهد البليد بأن يسخر وقته لخدمة ناديه بدلا من ملاحقة الهلال ونجومه وإقحام نفسه بشؤن لا دخل له فيها مؤكدا أن غياب النصر عن البطولات سببه المباشر ثقافة الإهتمام بالهلال اللتي دأب عليها الوليد وغيره من رموز الجار
وأكد للوليد أن النصر ليس ملكيه خاصه به ليطالبه بعدم الكتابه عنه او إنتقاده
شكرا فهد كلمه لعلها تنصف المحب والعاشق للأزرق
شكرا فهد وكم تمنيت لو أن بين إعلام الأزرق أكثر من فهد
شكرا فهد فسياسة الصمت فسرها البليد ومن هم على شاكلته ضعف
المضحك أن الوليد وهو من إعتدنا عودته للتداخل مرتين
او ثلاث بالحلقه الواحده إستوعب الدرس ولاذ بالفرار وستعان بصديق على طريقة جورج قرداحي لعله يرد له إعتباره ويشفي غليله ودفع بالمسكين قليل الحيله ومتواضع الإمكانيات مدير المركز الإعلامي عادل الملحم ليرد على الأسد الروقي واللذي اعاده لوكره ووصفه بالتبعيه للوليد وعلق على ما تفوه به بأنه مستنسخ من البليد