[الزير 1]

قبل البداء يالموضوع ننبه الجميع يوجد معلومة عن ماء زمزم في آخر الحديث حبا بالاعبين ..


من يرى عصبة .... ايريك جيريتس يعرف معنى الهلال الحقيقي في كل مباراة لم تكن المباراة سهلة ولكن كان الهلال اكبر لعدة أسباب أهمها أن فريق مس كرمان فريق النحاس غير معروف حتى تقدم ما يليق به فقط نعرف انه متذيل الدوري وفي اخر خمس
مباريات كان يقدم العروض القوية في الدوري الإيراني
المباراة لم تكن سهلة حتى أن ألاعبين وقعوا بأخطاء فردية بأكثر من موقف حتى بعض الباصات بدون تركيز
مما يؤدي لأصابة زميك دون قصد
كان هناك فجوات كبيرة ؛؛؛؛ ’
دعونا نتحدث بصورة خاصة لمصلحة الهلال من باب أنني هلالي
بعقل أي العقل السليم في تشجيع الزعيم ..
لم تكن قامتي أعلى من قامت ألاعبين حبا لا كراهية ... توكلنا على الله
= فجوة متهالكة عند الزوري يجب أصلحها قبل أن تصبح عادة ومشكلة مما أحرج المرشدي راع الفزعات
بأكثر من كوره مع ذلك لم يكن الزوري سيء فقط كان حضوره الذهني غائب .
= الهوساوي رائع و عند تسجيله الهدف كان أكثر من رائع حتى الدقيقة 93 و دائما الكبير خطاه كبير حتى حرفي لم يخرج إلا بالقوة لأنه الهوساوي الاستعراض بهذه الطريقة غير جائز من باب الحلال و الحرام .
= الفريدي غيابة عن المباريات الحقيقة هو من جعل يفقد طعم التمرير الصحيح و التحرك بدون كوره ولكنه يبقى مستقبل الهلال المشرق
= عزيز إلا عزيز دائما يظهر بالمواقف الحرجة و يشيل الفريق بدون شعور الجمهور .
= ميريل رادوي محافظ على مستواه لأنه جوكر و يتحمل المسؤولية .
= تياقو نيفيز ليس مقياس إضاعة ضربة الجزاء مقياسنا الحقيقي انك لاعب خرافي ومازالت
= كريستيان ويلهامسون .. الذهب دائما يلمع
= لي يونج بيو .. قتالية واضحة يعيبها انها بلا فاعلية ممكن فارق الجسم .
= أبو عبد العزيز .. لاعب الشوطين صعود و طلوع بنفس واحد ما شاء الله علية
هذا ياسر يغيب و يجب الغنايم مو أي غنايم .
= الدعيع حاولت أنساه تقديرا له هل نسى الدعيع انه عميد لاعبي العالم
فرق كبير بين مباراة السد و المباراة الحالية لا اعلم ما السبب .


هنا وقف المدربين بكل عقلانية :: بعد هذه الانفرادية الواضحة فالكل مغرم بالجمهور دفع بالعابد فكان نعم الولد غير جو المباراة كلياً وأضاف قوة للفريق
بنزول الشلهوب و أبو إبراهيم طلق المحيا كي يتم السيطرة على المباراة

فاز الهلال بالحماس في غياب جزء من عامل الأنظباط و التكتيك أن ألاعبون لم يطبقوا كل مارد المدرب و الاعتماد على الفردية ..

هدف الهوساوي لم يكن من باب الصدفة أكاد اجزم أنه هدف متفق عليه
في التمارين ..

في الختام أريد تقديم معلومة هامة للاعبين قد تفيدهم وهي عن ماء زمزم
أن بركة مياه صغيرة لا يتجاوز طولها 18 قدما وعرضها 14 قدماً
توفر ملايين الجالونات من المياه كل سنة للحجاج
منذ حفرت في عهد إبراهيم عليه السلام ..
لها فائدة كبيرة في بناء جسم ألاعب و زيادة في للياقته وهو شيء مجرب من قبلي
وقد اثبت هذه في علم وظائف الأعضاء ومدى تأثير هذه المياة على الشخص
فالفارق بين مياه زمزم وغيرها من مياه اي مدينة تكمن في نسبة أملاح الكالسيوم والمغنسيوم المركز ولعل هذا و السبب في أن مياه زمزم تنعش المنهكين ولكن الأهم من ذلك هو أن مياه زمزم تحتوي على مركبات الفلور التي تعمل على إبادة الجراثيم وأفادت نتائج التحاليل التي أجريت في المعامل الأوروبية أنها من أفضل المياة بالعالم فأتمنى من ألاعبين شرب هذه المياة المباركة أثناء التمارين و الاستمرار عليها ولحظ الفرق أخي ألاعب في مستوى للياقتك وتحملك فقد كان يشرب منها الرسول صلى الله عليه وسلم حتى
يتضلع أي حتى تبان ضلوعه تلقائيا من الشبع ...
أخوكم أبو سلطان