.
. ▐▐▐بسم الله الرحمن الرحيم ▐▐▐
أهلاً بكل الزعمـآء
أتمنى أن تكونوا بخير و سعآدة
قبل البدآية وبعيداً عن الموضوع :
رجل عجوز كان يتحدث عن مشاعره مع حفيده ، قال انه يشعر وكأن داخل قلبه ذئبان يتصارعان
ذئب عنيف وحقود ، والآخر وديع ومحب .
فسأله حفيده : من سيربح المعركة ؟!
أجابه الجد : الذئب الذي سأغذيه هو من سيفوز .
▐▐▐ عآد ( ابن فتحون ) الهلآلي !
عندما هبط مستوى الكآسر يآسر فنيّاً و تهديفيّاً قآلوا الضعفاء :
خلآآص انتهى يآسر !!
كانوا يقولونها و قلوبهم مليئة بالفرح و السرور !
كيف لآ .. وقنّاص شباكهم في هبوط مستوى ..
كانوا يقولون :
انتهى زمآنك يا ياسر
فرد القنآص الآسر :
زماني انتهى , وسأبدأ زماني من جديد ! ّ
إجآبة تحمل خلفها أشيآء كثيرة ..!
لمآذا قال القنّاص تلك الإجابة ؟!
هل أحس بقدرته على الرجوع كمآ كآن ؟!
المهم .. كانت تلك الإجابة ترعبهم ..
وكان القنّاص مرعباً لهم حتى خارج المستطيل الأخضر

دعوني أشبه الكآسر بـ (
ابن فتحون ) !
ابن فتحون كآن بطلاً مرعباً للروم آن ذاك
حتّى من شدة ما يشكّل الرعب لديهم , كآن أحدهم إذا أراد سقي فرسه فأبت الشرب
قآل لها : وهل رأيتِ ابن فتحون في الماء !!
نعم .. هذا هو حآل ياسر مع المنافسين ..

فهو مرعباً لكل الخصوم .. يدك كل الحصون
لآ يعرف معناً للرحمة دآخل المستطيل الأخضر
الخصم أمام يآسر في حالةٍ يُرثى لها !!
فالخصم إذا رأى يآسر .. فعليه السلآم
فـ يآسر (
ابن فتحون ) و الخصم (
ذآك الفرس ) ! ّ
أي رعبٍ للخصوم من يآسر
أي إبدآعٍ يملكة الكآسر
أي متعةٍ نرآها من الآسر

يآسر ..
مهما ابتعد عن مستوآه (
المعروف ) فإنّه يبقى مرعباً
لكن .. أين من قآل :
انتهى ياسر ,
و ولّى زمانه ؟!
فكأن يآسر يرد قولاً و فعلاً ..
هي ردة أفعآل الكبآر تحضر حين تريد
نعم .. عاد يآسر
لأن .. من كان له ماضي فلا تخشى عليه .. من كان له ماضي فلابد أن يعود إليه ..
نعم .. عاد يآسر
ولآبد للشمس أن تشرق من جديد .. ولآبد للماء أن يعود إلى مجآريه !
يآسر ..
طريقك لن يكون مفروشاً بالورود , مطيّباً بأزكى العطور ..
لآ .. بل سيكون طريقاً مملوءاً بالحجارة
فلا تتعثّر فيها بل اجمعها وابني بها سلماً تصعد به نحو النجاح

عدت يا ياسر .. والعود أحمد ..

فرحنـا بعودتك .. وننتظر (
نزف ) إبدآعك
فلرؤية فنّك ..
مُتعة , ولمشآهدة جمالك ..
رَوعة
فإلى الأمام .. ونحن من خلفك ..

▐▐▐ أصحآب الـ " 44 " بطولة !
قبل بِضعة أيّام حاول نادي سعودي بطرقة أو بأخرى أن يرفع من معدّل بطولاته
حتّى يحاول الإقترب من ثوب الزعآمة ..
فقآلوا .. بطولآتنـا
44 !
فـ حقيقةً لمّا قرأت أن نادي يود أن يوثّق بطولاته إلى
44
أخذت أفكّر وبحثت في بطولآته المزعومة بأنها رسميّة ..
وإذا بها بطولة المصيف وما شابهها .. حينئذ قلت :
الحمد لله الذي أنعم علينـا العقل
وجعلنـا نميّز الأشياء ونعرف البطل من غيره ..
ولو أرآدوا أن نرى بطولاتنـا كما يرون بطولاتهم , لأصبحت بطولآتنـا
80 !!
كمآ قآل شيخ الرياضيين حفظه الله ..

فليحفظوا ماء وجوههم , وأن لآ يحاولوا إخفاء الحقآئق بأن الزعيم هو الهلال
وأن لآ يحاولوا بطريقة أو بأخرى أن يقآرنوا ناديهم بالهلال ..
لآ تعتقدون أنكم بفعلكم هذا ستصلون إلى عرش الزعآمة
لآ .. بل الزعآمة لا ترضة إلا بـ (
عزيز ,
شامخ ,
عظيم )
الزعامة تريد من يسعى إليها , و يبذل من أجلها
فـ الزعامة لآ تريد توثيق البطولآت في (
الجنآدريّة )
أنتم أشعلتم الفتيلة .. فانفجرت بطولآتنـا متمسّكةً بالزعآمة
乂乂 همسة لكم يآ جمهور الهلآل ..
الفريق بحآجةٍ مآسة إليكم خصوصاً في آسيا ..
أنتم عُرِفتم .. بوقفتكم الصـآدقة , وبؤآزرتكم الفعّـالة ..
أنتم نموذجـاً "
يُحْتَذَى " به , وخير قدوة للجمهور الوفيّ ؛ لأن شعـآركم :
"
معك يــآ هلآل بـ الحلوة ,
والمرّة " !!
فكونوا مع الزعيم أينمآ كآن و في أيّ زمآن
ولآ تلتفتوا إلى التخدير .. فهنآك "
أشباه " كتّاب يحآولوا إيقاف مسير الزعيم
ولكن ؛ محآولاتهم بآءت بالفشـل وينطبق عليهم ماقيل :
[ لو ضربت الجبل بالزجاج ألف ضربةٍ ما انكسر ............................ ولو سترت الصبح بكل شيءٍ ما انستر ]
آسيـآ .. جينــاك جينــاك .. بإذن الله

乂乂 نقآطٌ مسرعة : * آسيـا تنآدي .. وينك يالزعيم الهـلآلـي
* يآسر .. لم يستطيعوا إيقاف سهآمك و إبدآعك .. فلجؤوا إلى الإشاعة
* محمد العنبر .. ننتظرك أفضل ممّا كنت عليه ! ّ
* عزوز الدوسري .. لك وحشة يا ميسي
* لن نتغلّب على مس كرمآن , إلا بإحترآمه .
* إن كآنت بطولآتهم "
44 " فنحن "
80 "
[ جنت على نفسها برآقش
] !
* طلق المحيّا .. ألف مبروك يا أبو إبرآهيم

* شبيه الريح .. غربتك طآلت .. متى وقت الرجوع ؟!

* موبآيلي .. شكراً لكِ على ماتقدميه لنآدي القرن الآسيوي .
* جمهو الزعيم .. الفريق بجآجة إليكم ؛ لكي يخطف آسيا .
* يجب الإستفآدة من مبآراة صبا باتري في الموسم المآضي .. فالمؤمن لآ يلدغ من جحرٍ مرّتين !
* أشقّاءنا في قطر .. شكراً لكم على حسن و رقي تعآملكم
خارج الموضوع :............................
حياتي التي أعيشها كالقهوة التي أشربها على كثر ما هي " مرة " .. أيضا بها " حلاوة " ! ّ
المعذرة على ركآكة الموضوع و كآتبه
أحمد
.
.