[تابط سرا]

بسم الله الرحمن الرحيم

بادي ذي بدء، (رحم الله والدي واجدادي ووالديكم واجدادكم...آآآآآآمين).

كان الاجداد إلى عهد قريب عباره عن مدارس في الحياة، يعلمون ابناءهم
المراجل، وكيفية التغلب على مصاعب الحياة القاسيه.
وكان احد اساليبهم التعليميه (الامثال الشعبيه) التي كانت لها دلالات تجاه
الواقع الذي يعيشونه، حتى اصبحت تلك الامثال من (الموروث الثقافي)،
وذلك لما تجسده من معاني (تصويريه) لاي موقف او تصرف بشري.

كان احد الامثله التي يقولها جدي (رحمه الله) عندما ينتقده (الحساد)
بكثره وبدون سبب! إنما بدافع الغيره! يردد هذا المثل:
* الضرا..ما ينفس عن الحامل * (اكرمكم الله)!
(مع الاعتذار للمشرفين والاعضاء الاكارم، لكنه واقع ومعايش)!!

تأملوا قليلا،، في ما يطرحه (عميد الكذابين و سفيه الاعراس) ومن هم
على شاكلتهم من (المكروبين)!!
حيث لم يجدوا ما (ينفسون) به عن (كربتهم) بعد تحقيق اللقب التاريخي
من حيث الحكام او اللجان الصفراء (التي حاولت اعاقة الزعيم وفشلت)!

احدهم (شبه الدوري، بدوري الحواري)!!!
لا بل حاول (عبثا)! التقليل من عمل (الرئيس التاريخي، شبيه الريح)!!!
والثاني، اعتبر منح (الزعيم) حقه هذه المره بأنه (ظلم) للآخرين الذين
اعتادوا على احتكار كل شيء (حتى المنتخب اصبح ثانيا بعد اتي لحالو)!
الخ،،، من (هذيانهم)!!!!

بعد هذا الطرح (البليد) بعد (صفعة) نادي القرن! لهؤلاء (المكروبين)!!
تذكرت (جدي)!! وكم كان حكيما!!! رحمه الله.