30/01/2010, 03:31 AM
|
| زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 11/04/2006
مشاركات: 51
| |
كتاب والبطل هلال. قصه واقعيه
بسم الله الرحمن الرحيم ما اجمل ان يكون فريقك الهلال, ما اجمل ان يكون الفريق بطل قبل النهايه..... روايتين في كتاب دوري زين السنه هذي غير. زين السنه هذي كان مثل الكتاب الجميل الذي يحتوي قصتان. الاولي واقعيه وجميله لحد الجنون والثانيه هي خياليه وممله لاتعرف ما هي النهايه. القصه الاولي: بطلها هو الهلال والكاس كانت حبيبته اما باقي الفرق قامت بدور الكومبارس. بدا الهلال الحرب لنيل حبيبته وكان هناك ثلاث اعداء ضد البطل, هم بعض اللجان, بعض ما يطلق عليهم صحفيين او اعلاميين, والعدو الثالث هو باقي الفرق بطبيعه الحال. البدايه: مع بنو قادس بدا البطل الحرب ولاكن لم يكن بطلنا ذاك البطل الذي يطمئن الانصار ولاكنها البدايه فقط. انتظر الانصار واذا بهلالهم يقوم بتحطيم الاعداء الي اننا شعرنا بالاسف لهم. بطبيعه الحال تدخل عدو اخر للتعزيز الحرب علي بطلنا. قامت لجنه من اللجان بنقل مباره الهلال خارج ارضه والسبب ان بعض الطحالب الراقيه قامت ببعض الشغب. تخوف الانصار من هذيه الحرب الغير نظيفه وكثر السوؤال.. ليه .. وكيف يفزو الهلال بالحساء... لا ما فيه انصار للفريق هناك...الخ. بدات المباره واذا الجمهور والانصار اقل ما يقال عنهم انهم جنان (خقق) واذا الفريق يحرق الملعب والخصم بالاهداف الي ما قلنا نبي كل المباريات بالاحساء. كمل البطل المسيره وفي كل مدينه نقول ليت المباريات كلها بهل المدينه من كثر الجمهور مشالله تبارك الله. عيني عليكم بارده. وصلنا الي مباراتنا مع الاتحاد الي يقال انه غريم تقليدي واحنا بطولاتنا اضعاف بطولاته. فهموني كيف غريم تقليدي؟ بدا البطل المباراه ببروده اعصاب وقمه الحماس في نفس الوقت غرقت النمور بموجنا.... قالوا خل ندعي ربنا... يخفف الاهداف عننا... جاب الهدف الاول وليهامسون تجنن...والثاني نيفر والثالث به تفنن.... والرابع ياسر مرمطهم وحطها نيفيز ومبروك في تمعن...والخامس ممرها الشلهوب لوليهامسون وسجلها بذوق والمدرب تجنن... وربي استجاب دعائهم وانتهت المباراه بنتيجه منطقه. واصل البطل السيره الي وصل ما يسمي استراحه محارب وللاسف كانت ضد فريق يسمي النصر وما ادري اش دخل ام الاسم في واقع فريقهم. خسرنا امامهم لاكن الحمدالله علي ما حصل لان بعض احبابنا نصرويين وكانت هذي هي فرحتهم الوحيده السنه هذي. بعد ذلك تتدخل العدو الثالث وهو الاعلام للايقاف البطل. بداو بحمله ضد رادوي وانه مصارع وانه وانه ... ونجحوا بايقافه مباراه ولاكن تفاجؤا بعدم تأثر البطل علي الاطلاق ففشلت المحاوله. ثم حاولوا ان يخدروا اللاعبين وانهم حصلوا علي الدوي وانهم الابطال وتفاجؤا بحماس اللاعبين في المباره المقبله والمقبله الي ما نال البطل علي حبيبته. العيب الوحيد بهذه القصه هو ان البطل معروف من البدايه انه سينتصر بمشيئه الله. وان سينال علي ما يريد والمشوق هو كيفيه الحرب والاساليب الفنيه والتكتكيه. فلا خوف علي جنود ابطال بادراه فنيه تعرف بمدرسه جيرتيس ومدرسه اداريه تحت يد سامي الجابر وطبعا بقياده القائد البطل عبدالرحمن بن مساعد ونائبه نواف بن سعد وهذي هي نهايه القصه الاولي القصه الثانيه في الكتاب ساقولها باختصار جدا لانها ممله وفكرتها غبيه. هي من قصص الخيال وهي ان باقي الفرق (الكومبارس) يحاولون ان يكونوا ابطال وهذا هو الخيال بمعني الكلمه ولاكن النهايه غير معروفه لاننا لم نعرف بعد من هو الثاني او الثالث او او....الخ الترتيب امنيه ان شاء لله تحقق السنه هذي اتمني ان يكون البطل في كتاب دوري زين هو البطل في كتاب الاسيويه. ودمتم علي خير وسعاده |
الوضع المتطور
