السـلام عليكمـ ورحمـة الله .. تحية طيبة للجميعـ .. والف الف تريلون تزيليون مبروك (( مصطفى الآغا 
فـ شكرا الامير عبدالرحمن بن مساعد شكرا نواف بن سعد .. أنتم من إرتقيتمـ بالفريق الى هذا المستوى الراقي والعالمي فـ شكرا لكـم .. ونحن معكمـ دائما ..
شكرا سيد جيريتس ..
ولا أنسى من ننسى دائما أن نشكرة .. الكابتن القدير .. سامي الجابر ـ شكرا لك
ما يصح إلا الصحيحـ
بصراحـة تألق الزعيمـ ونآل اللقب في سمـآء الرس .. فرحة فرح كبير بتسجيل عيسى المحياني هدف .. ووالله إني حزين بعدم تسجيل الكابتن ياسر القحطاني هدف .. ان شـاء الله يسجل في المباريات القادمـة .. ويبرد خاطرنا كلنا .. بعد الهزيمة العادية في مباراتنا مع الفريق الكبير الشباب
... اقصد بالهزيمة العادية مو علشان البطولة كأس فيصل بالعكس تمنيت الهلال يفوز ويسحق الشبـاب .. والبطولة مهمة وتحسب لنادينا .. ولكن هذي الكوره فوز وخســارة .. عادية لأن المباراة كانت معقولة وصح ان الفريق " لخبط " شوي .. ولكن أدى ما عليه .. فـ اللهم لك الحمد على كل حال ولكن اللـي شدني واللي دائما يحدث .. الهجوم الشرس السريع من قبل بعض الأعضاء وكتاباتهم إتجاه بعض اللعيبه بعد المباراة اللي صراحة ما كان بوقته بتاتا .. ليـة !! لان الهلال كان على مشارف مباراة نهائي مع الحزمـ وكان ولا بد مننا الوقوف معه على أية حال من الأحوال .. علامــة تعجب !!
أرى من بعض الجماهير الهلالية وكتاباتها حول بعض لاعبي الهلال وتهجمهم العجيب ! ففي بعض الأحيان تجد اللاعب يأدي بمستوى عالي في عشر مباريات فـ يلقى المديح والتصفيق والإشـادة .. ولكن ! يا ويله إن نزل مستواه مباراة وحده بس .. او فقد الكنترول على الكورة في مباراة واحده أو مباراتيين تجد ما الله به عليمــ .. والله يعين اللاعب .. ونسينا أنه هو اللي أبدع في ثلاث مباريات .. واللي أبدع في خمس وست مباريات ! إحساسي الليلة غريب 
إحساس جميــل : ما أجمل هذا الإحساس أيها الزعمـاء .!
ما أجمل هذه الأناقة التي يتميز بها فريقنا .. فريق القرن الآسيوي .!
ما أجمل هذا الإحساس .. ما أجمله .. ! الإحساس هو أن تكون أنت في القمــة .. وبحوزتك اللقب .. وترى الجميع يتنافسون للوقوف خلفك .. فـ أصبح المركز الثاني هو الصدارة .. عجبا لـ عالم الكرة .. !! كيف يكون المركز الثاني أمنية جميع الفرق .. ! كيف لا .. والهلال هو من حصد الدوري قبل إنتهاء الدوري بثلاث جولات .. وما يصح إلا الصحيح

أمنية
"و سوف تتحقق بإذن الله تعالى " : ما أتمناه هو ان يحقق الهلال الفوز في المباريات القادمـــة ..
خسرنا أمام الجار و كانت هي الخسارة الأولى إلى الآن .. فـ تمنيت لو أننا لم نخسر .. ولكن الحمد لله على كل حآل .. هذا حال الكورة ..
ولكن لحقنا الخسارة بالفرق الآتية لكان لها طعم رائع .. وهو الدوري بدون خسآرة ..
و أعتقد أن نادي الإتفاق هو النادي الوحيد الذي حقق الدوري بدون أي خسآرة !! أتمنى من يصحح لي المعلومة لو كنت مخطأ ـــــ 
............................................................
................................ .......
في تجولي الإنترنتي وجدت مقال أعجبني و أود أن اشارككمـ إياه .. وأتمنى قبولة بصدر رحبــ ..
• حاولت أن أرسي قاعدة الكبار أربعة، ووجدت نفسي هذا العام أمام كبير لا ينافسه أحد!
• حاولت أن أعيد صياغة المسميات، وصياغة الأرقام المعنية بالعمر والبطولات، ووجدت نفسي أمام حالة هلال لا ينافسه إلا هلال.
• أسوأ أنواع البطولات أعني من الناحية التنافسية هي التي تحسم بأسلوب مباريات الطرف الواحد.
• لقد توج الهلال نفسه بطلا للدوري قبل النهاية بأسابيع، وتساءلت مع هذا التتويج المبكر: أي تنافس هذا؟!
• الصراع على المركز الثاني والثالث والرابع تحول إلى بطولة مستقلة، ينبغي معها أن نشد الأحزمة استعدادا للطيران إلى عالم فيه دورينا لم يعد الأفضل.
• من حق الهلال أن يبسط نفوذه، ومن حقه أن يحافظ على زعامته، لكن أليس من حقنا أن نستمتع بدوري، المنافسة فيه لا تحسم إلا في آخر صافرة.
• سقطت الفرق وبقي الهلال، هذا هو العنوان الأنسب لموسم فيه فريق ينافس نفسه.
• إذا أردنا أن نحرر الدوري من هذه الهيمنه، فعلينا أن نطالب بأكثر من هلال، لا سيما بعد أن تحول المركز الثاني إلى طموح!
• حاول الشباب أن يبدو كبيرا أكثر من الكبار، فسقط قبل أن يكمل مشواره في اللعب مع الكبار!
• حاول الاتحاد أن يسطو على زعامة الهلال، فتمت إزاحته قبل أن يحقق حلمه بحجة الإصلاح من الداخل!
• أما النصر، فأخشى أن أقول حقيقته مع الهلال فيحولونني إلى مسميات لا علاقة لها بالرياضة!
• أسقطت الأهلي من سيناريو فريق لا ينافس إلا نفسه عامدا متعمدا؛ لإدراكي التام أن الصمت مرات يقول كلاما أجمل من الكلام!
• هل نبارك للهلال على هذه البطولة، أم نبارك للبطولة بهلال لا ينافس إلا هلالا؟
• عظماء كرة القدم في العالم: منتخب البرازيل، وريال مدريد، ومانشستر يونايتد، وميلان، والأهلي المصري، والهلال السعودي!
• هكذا قرأت في رواية كيف تكون زعيما في كرة القدم.
• وما زلت أقرأ سيناريو آخر مرتبطا كليا وضمنيا بكيف تنافس نفسك؟
• ومتى ما أفرغ من قراءة وتأمل هذه السيناريو، سأختار بطلا لهذا الفيلم، بطل رواية صموئيل شمعون عراقي في باريس!
• قلت، وما زلت أقول: إن الدوري السعودي يفتخر بوجود فريق فيه مثل الهلال.
• وصفنا بأبشع الألقاب، وقال عنا كلاما لا يقال إلا في الصحف الصفراء، فهل يقبل منا أن نقول له أبو شوكولاته؟!.
• حتى على حضوري شاعر المليون لم أخل من الحسدِ!
• يختصرون رياضة الوطن في ناد، ورغم ذلك يقولون إننا ضد رياضة الوطن!
- ومضة :
أنا خانتني العواصف والفصول
هذا مقال للإستاذ أحمد الشمراني ..
تحياتي لكم .. وتحياتي وشكرا لتحملكم لي