تحت الحزام( الرؤساء) + معركة الأخدود..و7 انتصارات ستحسم الامر باذن الله
بسم الله الرحمن الرحيم
يقال ان في تلك الدوله العربيه الشقيقه( ان أول من سينهظ باكراً من نومه) سيكون الرئيس( القادم)
لذلك تجدهم الان:
جميعهم يصحون باكراً مع فرق ان الرئيس القديم موجود وفي ( غفله ) أو لنقل ( غفوه) سيظهر الرئيس الجديد وفي الحقيقه انه ( قديم)..وسيقال حينها انها مطالبات ( شعبيه) و( جماهيريه) على غرار ماتعودنا عليه والحقيقه أن الرئيس ( القديم) الحالي..أطال بنومته الى مابعد الفجر وخططوا له (البلاوي) قبل الفجر..
..
في تلك الدوله الاخرى حالها يزداد سوءاً فحتى لو حدث لهم ( اتفاق) هذا اليوم فحالهم كما هو لايتغير كثيراً فهم أخوه في فوز وخصوم في خساره. وفي جميع الحالات اغلب حالهم ( لاغالب ولا مغلوب).يذكرني الحال بتلك الدوله العربيه التي اتفقت ولم تتفق وانما كلمات الاتفاق نفق للخروج من الأزمه..وهنا تبقى المشكله في سيادة ( الرئيس) الذي تبنى خطط العمل وتكلم عن الميزانيات وقدر ماصرف و( الشعب ) والجمهورالمغلوب على أمره يطالبه بـ( النصر) والانجاز..
..
دوله اخرى حالها لايقل حالاً عن جارها الرئيس الذي نام..فهم ومن قبله يشاطرونه النوم ويتضامنون معه حالياً..ومن الأجدر ان يستغل ( رئيسهم) ثغرات الحرب فالفرصه مواتيه للظهور مجدداً..فكم حضارات سادت وبادت ولم يبقى سوى حصونها ويجب على رئيسهم ان يخرج من ( القلعه) لاعادت هيبته فقد أتته الفرصه المواتيه لاعادة الحياه الى ( الشعب) وجمهوره
..
رئيس تلك الدوله الناميه..بدأ ينمو كثيراً وللحق فهو أفضل متصيد للفرص سواءاً من خلال التصاريح او من خلال الاعلام ويحق له بوجود ( محاربين ) ملاحقين للدوله العظمى التي تأتي في مقدمة الركب على شتى النواحي..بداخله يظهر( العطف) للتجديد للمحاربين وبخارجه ( المزايده) للتحطيم واغلاق الابواب..مع ذلك فهي سياسه ناجحه وينخاف منها..
..
اما رئيس تلك الدوله الرابضه على رأس الهرم..فلن نقدم جديداً او مفيداً فالعظماء كما هم وسيبقون كذلك والتاريخ سيسجل لهم مافعلوه ومن المهم الخروج اليوم من معركة ( الأخدود)
..
همسة فرد من الشعب لرئيس معركة الاخدود:
أمامنا10 حروب..اعطنا انت ومحاربيك من الان 7 انتصارات وخذ الشعب معك لتحتفلوا ليس باول انتصار وانما ببداية الغيث..
.