حقيقة ثابتة لاتقبل الجدال:أقرب المنافسين بينه وبين الهلال ( قرنين = 200عام) ، وتهنئة الملك ختم رسمي على هذا الكلام ،،، اقرأ التفاصيل في الداخل .
بسم الله الرحمن الرحيم
*
*
مرحبا بالأحبة جميعا

*
*
تمهيد :
الزعيم دائما ينافس على الصدارة ،
ويقاتل من أجلها ،
اعتاد عليها ، فلا يريد غيرها ،
نعم ،
فهو الصدر دائما ، وغيره يعرف مكانه ،
وكأني بالشاعر يقصد الزعيم حين قال :
ونحن ( فريق ٌ ) لا توسط بيننا *** لنا الصدر ُ دون العالمين أو القبر ُ
فالمسألة مصيرية ، اختصارها بجملة :
نكون أو لا نكون .
^
الزعيم - أيها السادة والسيدات -
إذا ذُكِرَ اسمه ذُكِرَ المركز الأول فقط ،
فهو ملاصق له ، ملازم لوجوده ، كتلازم الخبر للمبتدأ ،
فلسان حال الزعيم يردد في كل محفل :
ما أحب أنا المركز الثاني *** الأول أموت وأحيا به .
*
*
مقارنات :
1-
يحتاج أي فريق آسيوي لــ ( قرن ) من الزمان حتى يدرك ما أدركه الهلال .
2-
يحتاج أي فريق سعودي لــ ( قرنين ) من الزمان ؛ حتى يدرك ما أدركه الهلال .
توضيح ذلك وبكل سهولة :
الزعيم هو نادي القرن في آسيا ،
فموعدنا مع أقرب منافس في عام 2999م .
فترة قصيرة ! ، أليس كذلك؟
والزعيم هو نادي القرن في المملكة العربية السعودية ؛
لحصوله على كأس المؤسس - رحمه الله - ،
فموعدنا مع أقرب منافس في عام 1519هـ
فترة قصيرة !! ، بدون سؤال طبعا
*
*
أم البطولات :
تتويجٌ لا مثيل له :
تُعتبر تهنئة الملك المفدى خادم الحرمين الشريفين الملك / عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله -
واسطةُ العقد لكل إنجاز حققه الهلال في مسيرته الرياضية المشرفة ،
بل لنا الحق أن نقول :
إنه - والله - أكبر إنجاز حققه الهلال ؛ لأنه كالختم الرسمي على صحة كل إنجاز حققه الزعيم ،
فنادي القرن في آسيا لم يأتِ عبثا ً بل لكون الهلال أكثر فريق حاصل بطولات آسيوية بل ومحلية ،
فتهنئة الملك المفدى ختم رسمي معتمد لا يتطرق إليه شك ولا ريب ولا ظن ولا إتهام .
أو أن لخصوم الزعيم قول غير هذا ؟!!
*
*
الخاتمة :
بعد كل هذه الإنجازات العالمية والقارية والمحلية ،
وبعد هذه التهنئة الكريمة من مقام خادم الحرمين الشريفين :
هل من مجال للمقارنة بين الزعيم الآسيوي

وأي فريق آخر في المملكة أو آسيا ؟!! .
أدع الجواب للعقلاء المنصفين .
*
*
ومضة :
نحن قامون يا آسيا ،
ولا أظنكِ لزعيمكِ ناسية .
*
*
دعاء :
اللهم وفق الزعيم في كل استحقاقاته القادمة ،
وأقربها مباراته أمام الاتحاد يوم الخميس المقبل .
اللهم آمين .
*
*
*