ســطر للبلاغـة حـرفاً ثم قـال...
بسم الله الرحمن الرحــيم
أسعد الله أيامكم عاشقوا الزعـــيم.
في مخيلتي أُمــور كثــيره
لكن
تبقى المعادلـة باقية (الزعيم ثابت والآخــرون متحركون)
...
أيها الإنسان بأي لقب تريدهـُ يهوى إليك
فأنت قلب انسان
وأنت إحساس شاعر
وكذلك أنت نظرية مثقف
ولا زلت هيبة واثــق
.سيدي قل ما تشاء ومــر من ترغب فأنت قبطان ذلك الموج الأزرق
فمن سطر للبلاغة حرفاً ثم قال:
(
تعبت أنزف جراحي حبر و أدور للألم أسباب لجل أكتب شعر يحكي بعض أصغر معاناتي قفلت من الأسى بابي وسجنت الكون خلف الباب وعصتني دمعةٍ فيها سؤال لكل اجاباتي)
الا يستحق أن تسطّر من أجله!
سيدي لا أنسى ما حييت تلك الإجابة المقتبسة رداً على استفسار أحدهم
قلت(
هي الأمور كما شاهدتها دول...من سرهـ زمنٌ ساءته أزمانُ)
يا الهي كم هو رد لسيد الـحرف وملونه
ثق حـين تدق ساعة الصفر وترى هلالك في السماء يتوج بما اراد ستصفق ونحن من خلفك
في النهاية أقول (جعل الله لك في كل خطوة سلامة وعافية)