[الحياه كلمه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في البدايه أقدم التهنئه للوطن والرياضيين بماقدمه ممثل الوطن نادي الاتحاد هذا المساء.

وبكثر فرحي لما قدمه ممثل الوطن اليوم افرحني ثلاث دروس قدمت اليوم ولا جديد في ذلك فعادة الزعيم والزعماء ومن يرتبط بهذا الكيان هذه الدروس التي تقدم لكل من يريد ان يتعلم سواء داخل الملعب أو خارجه.

دروس ارتأت نفسي ان اسميها كما هو في العنوان فهناك درس قدم من الرئيس للرؤساء ولكل مسؤول بالأنديه وهناك درس قدم من جماهير الزعيم لجماهير الأنديه وهناك درس قدمه الشريك الاستراتيجي لنادي الهلال وهي موبايلي.

فالدرس الرئاسي
هاهو ابو فيصل يقدم التهنئه لنادي الاتحاد وباتصال غير مستغرب على الدكتور خالد المرزوقي والمباركه بهذا الفوز.
ليقدم درس بأنه في مثل هذه الأوقات لابد أن نكون في خندق واحد وندعم بحب وصدق ومن يقول هذا اقل شي يقدم اقول نعم ولكن أذكرهم باتصال الامير بندر بن محمد على قناة العميد بعد حصولهم على اللقب العام الماضي وتهنئتهم رغم ان المقابل لهم هو الزعيم فما أعظمكم من رؤساء لنادي الزعيم.

والدرس الجماهيري
فهو انتم ياجمهور الزعيم يامن تقرأون مقالي البسيط هذا بشحذكم همم اخواننا بنادي الاتحاد بمواضيعكم قبل المباراه وبدعواتكم بالتوفيق لنادي الاتحاد والتي يشهد لها جنبات المنتدى وبفرحتكم العامره بعد المباراه بالفوز.
لتقدموا كذلك للجماهير قاطبه بأن هذا اليوم هو يوم الوطن، يوم تجتمع القلوب لتدعي وتصفق بدون ميول غير الوطن فهنيئا لك ياوطن وياهلال بهذا الجمهور الواعي والمتزن.

والدرس الموبايلي
فيشهد عليه طريق الملك عبدالله هذه الليله بتواصل موبايلي مع المجتمع ممثلا بتقديم اقل مايستحقه اليتامى في بادره غير مستغربه على هذه الشركه وليست الأولى من موبايلي ولن تكون الأخيره بإذن الله فمنذ تواجدها وهي لها صولات وجولات في العمل الاجتماعي بكافة ميادينه وعلى مستوى مدن المملكه كافة وانا هنا لست بمنظر ولكن الوقائع تشهد بذلك.
لتقدم درس لباقي الشركات أن تواجد الشركات ليس للربح فقط ولكن هناك جوانب اجتماعيه لابد من الاهتمام بها فمرحبا يهذه الشراكه التي لها ابعاد جميله ونزيهه.

دمتم بود يازعماء.