[αlειη αlżαяqα]

بسم الله الرحمن الرحيم

مدخل >>

إذا كانت بعض الجماهير لها الحق بأن تفتخر بمعشوقها الأول
سامي الجابر النجم الأسطوري
مدمي الشباك و عازف الكمان و الألحان لما يمتلكه من دهاء في كيفية تسجيل الأهداف
ومن كافة الأماكن و في أي زمان و مكان في أي مناسبة كانت
فهو النجم الأسطوري الأبرز الذي مزق شباك الخصوم بأهداف لا تنسى ستبقى عالقة في الذاكرة مدى الدهر و الأزمنة
بلغة الأساطير وهو كذلك ..

و البعض ..
يعشق الفيلسوف يوسف الثنيان منجم المهارة و الفن و صانع الأهداف الأول في الشرق الأوسط بلا جدال
نجم لا يرحم الدفاعات مهما كان حجم من يواجهه فمصير سحبة أو كبري بلغة لا يعرفها إلا يوسف الثنيان

فلبعض الجماهير الحق في أن تعشق نجماً تألق مع الهلال و المنتخب
ورسم أجمل اللوحات داخل المستطيل الأخضر بمهارته وتميزه في مداعبة كرة القدم
و ترويضها حتى أصبحت الكرة تعشق ملامسة قدمية الساحرتين لأنه المبدع
و النجم السعودي الذي وهبه الله وحباه موهبة تميز بها عن غيره من النجوم
بلغة دقة التسديد فهو الأول بلا منازع
بلغة الهدوء أمام المرمى فهو الأول بلا منازع
يستطيع أن يسدد بكلتا قدميه بدقة متناهيه
بالكاد أن أجزم بأن لو سنحت الفرصة لنواف التمياط أن يفتح له باب الإحتراف
في أكبر الأندية الأوربية سيكون قادراً على مقارعة النجوم العالميين الكبار
فهو كنز من المهارة و الإبداع
نجم عرف عنه حسن الخلق و التعامل
حرمتنا منه الإصابة و حرمتنا نجماً لا يشق له غبار
نعم أنه قضاء و قدر
فبعدك يا نواف تأكدت أن الإصابة قادرة على وقف مسيرة أي نجم في العالم
مهما كان اسمه و حجم نجوميته
قدر من الله - ونعم بالله -

تعجز الحروف و الكلمات في وصفك و تتقزم الكلمات أمامك
إنك قصيدة لم تكتب بعد
قصيدة عجز الشعار نضمها لأنك لوحدك قصيدة رائعة و أحلاها

مخرج <<

نواف
في غيابك ماتغير أي شيء
بس حسيت
إني فاقد كل شيء