[..الأمير..]

بسم الله الرحمن الرحيم ..

..


مدخل :



خرج لنا كالعادة نجس النية وفيما كذب :

أناشد أهل الاختصاص بالتحري والتقصي حول شرعية الاتحاد الدولي للتاريخ
والإحصاء ومدى (نزاهته) حول المراكز والألقاب التي يمنحها و(مهنيته) ..




ولكن أليس من الأولى أن تخبرنا الرئاسة بـ نتائج التحقيق في
( تزوير عقد محمد نور ) !




ليس هناك أهم من سمعة الوطن ونعلم بأنها تأثرت
بسبب القضايا اللتي سجلت بسبب ناديك المفضل .!




هل من يرفع أسم الوطن عاليا يعامل بالمثل مع من قضاياه
وملفاته السوداء في الفيفا أصبحت أشهر من رأس على علم !!




**





بعض العاملين في الصحافة الرياضية والإعلام الرياضى
يعانون من حالة إفلاس فكري عجيب يرافقه فقر في الأخلاق
فيعوضونه ببيع ضمائرهم وربما تأجيرها ولو أن أحدهم يعرف
قيمة الصدق ما كذب يوما ولكن فاقد الشىء لايعطيه ..!






أضحك كثيراً وأنا أطالع ما يكتب المفترين من كذب وإتهامات
وتلفيق فهم يحاولون عبثاً وبلا فائدة التقليل من الزعيم مكررين
إسطوانة كذبهم وإدعاءاتهم المعتادة ..






بعد أن تظهر الحقائق وتبدو واضحة للكل تكتشف أن هناك
من يكذب وينشر الاشاعات ويستمر في ذلك غير مهتم فقد
أصابه التبلد في الاحاسيس ولايملك كرامة تردعه عن مايفعل .!






تناسى إلإعلام الأصفر كل هذا ويحاول كعادتهم الطرق
على العقول الغبية بنسج الأكاذيب الباطلة والبطولات
الوهمية والانجازات التي لا وجود لها في أرض الواقع
ليسقط سقوطاً شنيعاً في الأيام الماضية خاصة كبيرهم
الذي علمهم الافتراء وفنون الكذب والتزوير !







ماأبشع السقوط في وثن الضحالة الآثم كرها بلا مبرر




يغمسون أقلامهم في حبر الحقد لتأتي حروفهم سوداء كحال
قلوبهم التي ران عليها حقدها على الهلال فظهرت أقلام
الفاشلين وفُتحت لهم الصفحات ليمارسوا الفوضى ويحاولوا
عبثاً التطاول على زعيم آسيا وهم يدركون بأن الهلال
سيظل كبيراً وزعيماً لاتهزه ألاعيب الصغار ولا تؤثر
فيه كتابات الحاقد الجاهل .!






نجس النية مع كل إنجاز هلالي يزداد جنونه ويبداء بالهذيان
في الصحافة ويقذف بسهامه البالية الزعيم على أمل تخفيف
حجم المعاناة التي يعيش بها بسبب إنفصام الشخصية !






يعيش مشكلة نفسية بموعد المجد الأزرق حتى إنه
أصبح يخاف من السماء والبحار لما يشكله لونها له
من مواجع ومتاعب ..






نعم الدونيين كذلك مهما حمل عنهم الزمن من أثقالهم يأبون
إلا مزاحمة الذباب والبعوض في المواقع التي يحتلونها !







تخيلوا نجس النية هذا طوال الخمسين سنة وهي عمره
قضاها في وحل سواد قلبه فظهرت على مايكتبه فلم تخلو
من التسلق والكذب وأمثاله كثير فكل مازادت أيامهم كثر كذبهم
فهكذا حياتهم يتغذون الحقد فـ ينمو كذبهم وتصغر عقولهم !




فلا محل إذاً للإستغراب من مايصدره لنا من ماتعلم في حياته .!




**



تحياتي لكم ..

نايف ..
..