[زلزال العيون]

السلام عليكم




.
.


اتوقع كما هو واضح بالعنوان هذي الخطة العلمية العملية المدروسة القادمة

لسلطان الرياضة وقائد مسيرتها

000

من عام 2006 لم نشاهد منتخب يلعب كورة حديثة

واللي يقول 2007 بكأس اسيا .. اقوله حماس لاعيبة لا اكثر

والمستوى كان غائب حتى عن تلك البطولة

000

المجاملات .. وما أدراك مالمجاملات في تشكيلة الأخضر السعودي

ياسر القحطاني يعجز عن تسجيل هدف .. هدف !!

طوال التصفيات النهائية

ومع ذلك لم يتجرأ مدرب ان يبعده عن التشكيلة الأساسية

رغم جاهزيته السعران .. الذي يحترق في دكة البدلاء وهو في عز توهجه كما كان ياسر في 2005

000

محمد نور ايضاً اخذ من المجامله مايكيفه في اكثر من مباراة لم يقدم مستوى يرضي طموحنا

يخطي كثيرا في استلام الكوره وفي تسليمها

000

خالد عزيز لماذا يستبعد وهو افضل محور بـ اسيا

اذا عُرف السبب بطل العجب ههه !

000

حسين عبدالغني كان عليه تغطية الزاوية ولم يراقب احد ايضاً في كرتة

وهنا يظهر حالة العدم تركيز والسرحان الكبيران لدية مما جرد بـ احلامنا

000

ظهر ضعف الهجوم السعودي في مباراة الذهاب وماسبقة من مباريات

وكان هناك مجال كبير لضم سعد الحارثي وأحمد الصويلح .. رغم تألقهما امام الوطني والأتفاق وجاهزيته


000

بسيرو مدرب فشل بقوه مع الهلال .. واتضح فشله الذريع بعد مباراة الأمارات

مدرب جبان .. لايحسن التغيير .. ولا توظيف الأعبيين

يجب ان لايبقى

000

بكل امانة ايضاً الاعبيين لايلعبون بروح كما في السابق

ماعدا كذا لاعب وغالبيتهم من خط الدفاع

اين روح منتخب كأس العالم 94

ماجد عبدالله صاحب الـ 37 يحترق بالملعب من اجل منتخب بلادة

يلعب وهو مصاب ويتحامل من اجل وطنة

فؤاد انور يقاتل على كل كورة .. يلعب بأ الف رئه من اجل الوطن

سعيد العويران يجندل بالدفاعات وكأنه يقسم ان لايتوقف الا بهدف

محمد عبدالجواد لايتوقف عن الركض وهو يشابة بالسن الأسطورة الماجدية

الهريفي والجابر وجميل والخليوي وغيرهم روح واحده وقلب واحد

قطعة لاتتجزأ من اثنين لأجل الوطن لاغير هم كانوا كذلك


000

الجيل الحالي ربما اشبعته المادة واعصفت به المجاملات

ولاننكر دور الأصابات ايضاً فقد الحقت الضرر بالمنتخب بما فيه الكفاية

فذهبت احلامنا ادراج الرياح

000

سلطان بن فهد ريح واستريح

ولك جُل الاٍحترام

......................................

وهالمنتخب حقيقةً ، لو يبي ينافس على كاس ٍ بالمطبخ ..

..واللا غرشة لبن

ما حققها