[خالد الجارالله]

لم أجد مبررا لتلك الدموع التي أٌمطر بها المحترف الهلالي تياقو نيفز إلا انها برهان الوفاء ورغبة نيل الرضى ..
أصيب نيفز وقد احاطت به منذ وصوله عيون الحاسدين ونقمة الحاقدين فلاعب كهذا ليس إلا هدفا عجزوا عن نيله والفوز به مالبثوا أن تحولوا إلى متربصين به فأفتعلوا الشائعات والاكاذيب كما هي عاداتهم دائما ,,
واليوم وقد أصيب نيفز بقضاء الله وقدره وبعين العقل والمنطق أخاطبكم ..
أو يمكن لإدارتنا الزرقاء المميزة ان تتعاقد مع لاعب بمبلغ كبير دونما فحوصات دقيقة ..
أو يمكن للاعب عاش في أمريكا اللاتينية ثم في أوروبا واجواءها الساحرة ثم اتى في ظروف مناخية سيئة أن يتأقلم سريعا ..
حذاري أيها الهلاليين من عبث الكلام ولغة التشكيك والثرثرة البكائية و النقد المتعجل
نيفيز لاعبا هلاليا وعلينا أن نقف معه ونساعده ونؤازره لا أن نكون عبئا نفسيا عليه وعلى إدارتنا النموذجية
ولتعلموا أن بيننا هنا منهم مندسون بعقول صفراء همهم الاوحد زعزعة الثقة
سلامات نيفيز وبإذن الله عودا قريبا وحميدا

فاصلة :
بدا واضحا لي تربص قائد الوحدة لظهر نيفيز منذ البدايه وحسبنا الله ونعم الوكيل وتمنيت "أن يصحصح أبو زندة" وينذر اللاعب ولكن
قدر الله وماشاء فعل