قبل لقاء نهاية الأسبوع يا أبا فيصل :لستُ بالخِبِّ ، و لا الخِبُّ يخدعُني
العنوان لايحتاج إلى تفصيل ، فنحن نؤمن بفتح الباب على مصراعيه
ولكن يجب أن يعرف الآخرون أن للدار أسياده وأن الكمال لله وحده ولكن لن تنطلي علينا الحيله هذه المره
هم من طلب ودنا في كل إتجاه ولكن بعد أن كالوا الميكالين والثلاثه تجاهنا ، نعم هم من أطلق العنان للمتعصبين كي يهاجمونا
نعم الهجوم باب مفتوح ولكن للأسف التشكيك في النوايا وعدم اعطاء المجال للأخرين هو أساس القهر واساس الظلم
هم للأسف انتهجوا قاعدة خالف تعرف ولكنهم خالفوا فكُرهوا نعم في الحقيقه نحن نكرههم
ليس لشيء ولكن فقط لأنهم لم ينصفونا ، حاولوا إنصافنا بعد خراب سفينتهم ولكن الوقت قد فات
نحن طيبون وطيبون جداً ها نحن نمد أيدينا لهم مرة أخرى ولكن يجب أن يعلموا ان الفرص لا تأتي كل مره
نحن لانطالب بالمستحيل نحن نطالب بالإنصاف ولاشيء غيره
ويا أمير قلوبنا ...يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه ((لستُ بالخِبِّ ، و لا الخِبُّ يخدعُني ))
خاتمه: المقاطعه ليست نهاية التأديب فالسبل كثيره فهل يعي ذلك "نجيب"
تقبل الله صيامنا وقيامنا