[هيه]

بسم الله الرحمن الرحيم

[RIGHT][B][SIZE="4"]شاهدنا وشاهد الجميع مايطرح في سائل الأعلام (المتعصبة) , عن سامي الجابر , سامي الذي كان يوماً من الأيام كابوس يلاحقهم وشخص يحرمهم من فرحتهم .. ,حاول إنهاء مسيرته التي بدأت بالنجومية والانجازات والتطلعات الكبيرة (مبكراً) بذلوا مابوسعهم أخفوا الحقائق وبدلهوا بالكذب والنصب والتزييف ... حتىأتى اليوم الذي بكاء في الجميع (يوم الاعتزال ) بكى محب سامي حزناً على فراقه , وبكى من يكرهه فرحة بذلك .
لكن سامي ليس كغيره لاينتهي به الطموح عند حد معين , ولإنه محب للإنجازات فقد قرر أن يستمر في ناديه الذي عشقه وترعرع فيه ..., بدأ سامي رحلة العمل ومع أول أيامه اتهموه بإنه أحدث مشكلة مع قائد الفريق وحارسه العملاق ( محمد الدعيع ) , وكأن سامي والدعيع لم يعرفوا بعض منذ سنوات طويلة وكأنهم أطفال لايفهموا قصد بعض .., سرا بهذه الكذبة المغرضون لتأتي الصفعة الكبرى أن سامي يلتقي بالدعيع فور وصوله إلى أرض الوطن ...
في هذا الموسم نسمع أن سامي يحارب الاعبين الشبان , مع أن الذي يلاحظ الاعبين الشبان حينما يسجل أحدهم هدفاً في المبارات كـ (الصويلح والعنبر ...) يذهب ويقبل رأس سامي وماذا تعني قبلة الرأٍس عندالبعض .
شكراً سامي .. لم يقولها عندما أعلن هذا البطل اعتزالها اللعبد الدولي في عام 2002فداء وتضحية للوطن وشبابه ( بعدما طالبوه بالإبتعاد من صفوف المنتخب بحجة أنه انتهى ولم يعد قادراً على العطاء ) , ولكن ولإن النية طيبة والقلب مافيه من الغل والحسد الذي ملأ قلوب البعض إذ بالمدرب الجديد يطلق صفعة جديدة (كالديرون ) عندما طلب من سامي الإنضمام إلى صفوف المنتخب من جديد .
شكراً سامي ولعلنا نوفيك بعضاً من حقك ...

كفشات
يجب علينا أن نوقف هذه المهزلة التي تقوم بها إدار قنوات ART خصوصاً بعد تكرار الأخطاء التي لاتغتفر , إلا بعدما نرى الحقيقة بأعيننا .
[شباب أنا ضد أننا نأتي بحكم أجنبي لعدة أسباب :ـ
1ـ أن الحكم بشر لابد من الخطأ , (لكن تكون الأخطاء واضح أنه غير مقصودة من " الحكم " , لاتغير مجرى المبارات).
2ـ لو نشاهد القنوات الرياضية التي تستعرض أخطاء الحكام ومع أن اللقطة تعاد من أكثر من جهه وأكثر من مرة ومع خبراء تحكيم تجد بينهم تفاوت وتباين كبير في تصحيح الخطأ , فما بالك بالحكم الذي يكون عليه ضغط نفسي من قبل بداية المبارات وأثنائه ومطلوب منه إصدار الحكم على الحالة في أقل من ثانية .
3ـ من يشاهد الحكم في المباريات الخارجية يجده يقدم أفضل المستويات (مع أن المبارات تكون ذات أهمية كما في بطولة كأس العالم للأندية ) وإذا حضر عندنا نجده يفشل ( وفي مباريات عادية) ؛ بسب الضغط الذي تحدثه بعض الأندية ممثلة بإدارتها وجماهيرها وإعلامها المحسوب عليها .
من وجهة نظري أن مثل ماقام به رجالات نادي الهلال من خلال إرسال عدد من الاعبين إلى البرازيل وذلك لإققامة دورة تدريبية مكثفة وبتكلفة ليست باهظة أفضل من الإتيان بلاعب واحد بمبلغ عالي .

نعم لولا الظم والحمل الذي تضعه لجان الاتحاد السعودي على عاتقها من خلال (التنظيم) المهم في جميع لجانها لأصبح دورينا من أفضل الدوريات على مستوى العالم فمع كثرة التوقفات ومع ضغط المباريات في هذا الدوري (استطيع تسميته بدوري المتناقضات ) تجد فيه الإثارة والنيدة والحماس , لوكان يلعب الدوري يومي الأربعاء والخميس بشكل أسبوعي ولايكون فيه توقف إلا أثناء فترة الانتقالات الشتوية (تلتقط من خلاله الأندية أنفاسها ) لتعود بشكل أفضل وقوي "هذا من ناحية الدوري " .
أما من ناحية كأس فيصل بن فهد فقد أحسنت اللجنة بوضعه للاعبي الفريق الأولمبي وإن كان بودنا وضعه عى شكل دوري حتى لاتنقطع هذه الفئة عن المباريات .
أما كأس ولي العهد لو يكون ي يومي الأحد والأثنين ويكون بعد فترة الأنتقالات الشتوية مياشرة ويكونة مستمر وبدون أي انقطاع .
أما كأس خادم الرمين الشريفين اعتقد أنه مناسب كونه آخر الموسم .
هذه من ناحيةلجنة التنظيم للدوري ومسابقتها (من وجهة نظري المتواضعة لو طبقة لأريتم عجب العجاب ).

أما من ناحية لجنة الأنضباط أرى عدم المزاجية وعلى (هوى البال ) , بل يكون هناك لائحة واضحة وتكون معروفة للجميع بحيث إذا أخطأ الاعب الجميع يعرف العقوبة ويبقى إصدار القرار فقط .

أما لجنة (الانحراف ) فوالله فيه من عدم الوضوح واللخبطة مالله به عليم فلو تتماشى لجنة الاحتراف التي من لاتحاد الدولي لكان أفضل بكثير من ما تعمله ... .

قد يرى البعض أني دئماً أدون ملاحظاتي على الاتحاد السعودي من خلا هذا الصرح فهو والله من باب النصح لمن أحببة فـ(صديقك من صَدقكَ لامن صدّقك ) ..

مع تحيات أخوكم الزلفاوي .هيه.,

بانتظار الردود والمشاركات ..