ويلهامسون ذاك اللعب الأجنبي التكتيكي الذي صاحب قدومه هاله اعلاميه غير مسبوقه عند قدومه للدوري السعودي كأغلى لاعب اجنبي تطأ قدميه ملاعب السعوديه وطالما انتظرنا ان يسطر ابداعاته داخل ارض الميدان كلاعب اجنبي دولي لديه من الخبره ما يستطيع ان يساعد الفريق<<<ليس في مخيلتي ابدا ذاك اللعب الذي ينتشل الفريق ......ولا الخرافي الذي يسدد من كل مكان .....ولا الجناح الطائر الذي يعكس كرات خرافيه لا يجد المهاجم الا ان يضعها هدفا .......ولا ليس ذاك الاعب الذي يرسل بينيات خارقه مما يجد حارس الخصم انه أمام المهاجم ......ولا ذاك الاعب الذي ينفذ الكرات الثابته بكل اقتدار فاما ان تكون في الشبكه او ان تكون بحوزة المهاجمين <<<<<<<<<
لا لا أبدا لكنني كنت اتوقع ان يكون الاعب المؤثر الذي يساعد الفريق ويساعد في حسم البطولات و ان يحاول ان ينتشل الفريق في الظروف الصعبه لكن هذا لم يكن ابدا في ويلــــــي وتبخرت كل الأمال :
- أصيب ولي في معسكر بلاده في بداية الموسم فبدل ان يشارك ذالك الخارق في المباريات لازم غرفة العلاج لمدة شهر ونصف...وبينما الاتحاد يضرب بقوه من البدايه ويتصدر الدوري ويتصدر اجانبه الهدافين نحن نعالج في احدهم ونبحث حلا لايقاف الاخر ونننتظر قدوم رحلة الاخر من اقصى الكره الأرضيه...
- عاد ولي الى المشاركه في المباريات والكل كان ينتظر ماذا سوف يقدم هذا الخارق واذا به ذاك الاعب الذي يبتعد عن الاحتكاك خوفا على قدميه.
- وجدنا له العذر فهو قادم من اصابه الا انه مع مرور المباريات لم نشاهد ذاك الاعب المؤثر .
- ايضا وجدنا له العذر بأنه لاعب اوربي ولم يتعود على الحر الشديد الذي يجتاح السعوديه وانتظرنا الا ان اتى الشتاء.
- اتى الشتاؤء الا انه لم يكن مقنع ابدا الى ان اتت بطولة ولي العهد وأصبحنا نراه مؤثرا مقارنة ببدايته.
اصبحنا نقنع انفسنا بأنه لاعب تكتيكي<<<<<لايستطيع المرورمن أقل الاعبين امانيات حتر برناوي لا يستطيع ان يمر منه(تكتيكي)<<<لا يستطيع ان يسدد على المرمى(تكتيكي)<<<كرات الثابته 99% لم نستفيد منها(تكتيكي)<<<لا يستطيع الالتحام مع احد فكل لمسه يسقط (تكتيكي)<<<لا أذكر له ان مرر بينيه واحده على مرور المباريات(تكتيكي)<<<يساند الدفاع مجرد يركض للخلف ولا يستطيع افتكاك الكره<<<يمر به الاعب بكل سهوله(تكتيكي)
أريد ان اقتنع بكلمة تكتيكي لكنني الى الان لا لستطيع ان اقتنع فيها مع انني اوهمت نفسي بفي البدايه بأنه لاعب اوربي تكتيكي..
لمن يريد ان يقنعني بقوله بأنه صنع 11 هدف وسجل7 أهداف فلاعب مثله شارك في معظم مباريات الموسم عادي جدا في حقه هذه الاحصائيات<<<<وابحثوا في احصائيات كماتشو و بو شاروان حتى ريناتو الذي لم يأتي الا في الفتره الثانيه صنع 10 أهداف وسجل 8 أهداغ اذا ما كان أكثر.
اريد ان افهم كل الأجنحه في العالم تكتيكين والابس عندنا يعني مثلا كوني في مرسيليا جناح تكتيكي سيع مهاري يسجل أهداف خرافيه يحرث الملعب حرث يساند الدفاع وهذا لا يلغي انه تكتيكي.
رودريقيز في اتليتيكومدريد جناح الى انه سريع يتخطى الاعبين بمهاره يفتك الكره وساند الدفاع ويجيد الكرات الثابته والنتسديات القويه الان انه تكتيكي
ماتيس فرنانديزلاعب وسط جناحأيمن في بعض الاحيان الا انه ميفعل ما يفعله التكتيكي وزياده يسجل ويصنع يمر بمهاره.
اوشي لاعب خيتافي جناح ايمن تكتيكي يسجل يصنع يتلاعب بالأظهره لا يستطيع احد من الأظهره ان يتقدم في وجوده.
لماذا نذهب بعيدا فهو لا يقدم 30% مما قدمه الغشيان كجناح ايمن.
ولي وطارق لابد ان يغادرا فوجودهما لم يضيف للفريق حتى وان اوهمنا انفسنا بذلك من يريد ان يرى لاعبا تكتيكيا وربما يكون سعره اقل او مثل سعر ويلهامسون فليشاهدهؤلاء اللاعبين وليعطي رأيه:
1- ماتيس فرنانديز-فياريال-وسط جناح أيمن
http://www.youtube.com/watch?v=FPuMzJcHSzg
2- ديغو دي سوزا- بالميراس ابرازيلي-وسط ايمن جناح
http://www.youtube.com/watch?v=VHDb5I8kaaI http://www.youtube.com/watch?v=qrwG3ZWpUPc&feature=related
3- كوني_ مارسيليا الفرنسي
http://www.youtube.com/watch?v=GuGBtx6M1zw
4-نيانغ-مهاجم -جناح ايمن وايسر(بتاع كله)
http://www.youtube.com/watch?v=tqG5Uo8db04&feature=related
4- اوشي- خيتافي الاسباني:
http://www.youtube.com/watch?v=auEckGX6CDQ
على فكره هؤلاء الاعبين ليسو يوتييوبين اي انهم اصحاب مقاطع لأني تبت من بعد ويلي كال من تابع دورياتهم يعرف انهم ليسوا عادين ابدا ويصنعون الفرق وقيمتهم مقاربه لقيمة ولي اذا ما كانت اقل.
على فكره اللي يقول انه دور ويلي الهجومي اختفى بمساندته لنامي أو ان مهمته فتح ثغرات وارسال كور عكسيه فهذا قد غسل عقله بسالفة التكتيكي بصراحه ولي لا يمكن ان يقدم اكثر واستمراره خطأ سوف تندم عليه الاداره.........ولي جيد الى حد ما لكننا نبحث عن الأفضل نبحث عن لاعب يصنع الفارق في وقت كنا بحاجه له في أحنك الظروف.....ومن أحس بمرارة الخروج من ام صلال فانه سوف يبحث عن من هو افضل بكثير من ويلي.